إيمانا منها بقدرة الطّالب على التّميّز والعطاء وترك بصمة في نفوس معلّميه وجدران مدرسته بادرت المعلمة " نادرة زعبي كيلاني" بالتّعاون مع مركزة التّداخل الاجتماعيّ " منار عواودة" وطلّاب صفها الثّاني عشر "7" تخصّص سياحة لحملة تنظيف وترميم أحد الصّفوف الّذي ازدان بحلّة جديدة رسمتها أنامل الطّلّاب.
ختاما لذلك أثنت المربيّة على جهود طلّابها قائلة: "تعلّموا أن تتركوا بصمة في كل مكان تتواجدوا به" وما أجمل تلك البصمة حين تكون بصمة خير تغذّي أرواحنا جميعا وتبقى خالدة فيعطر شذاها كلّ من حولها.