شاهدنا قبل 3 أيام انتصار فريق ليفربول على غريمه مانشستر، بفرحة المشجعين من كل الكون، حول الإنجازات الفائقة من كوكبة ليفربول الرياضية خلال الفريق. شجعنا نحن محبي الكرة من قلب التفوق الليفربولي، خلال الانسحاب من التكوين الإعلامي الى القضاء الدائري.
يميل المتابع المهني من تفويض العموم في تبوأ ليفربول، الى مجالات الطوق الكروي على خطوط الملعب المتفاوتة، عن قرب الإحالة من الماضي الى تسارع الفئوية، من تكوين التهديف عن قرب العارضة. الى قلب الإجابة فيما، تهيم الكرة من الوية البقاء خلال النفاذ التسعيني الى متناهية كروية بالتفوق الاحتباسي عن قرب التفريق من الفريق. بالتربيع السكوني من قلب الابد الرياضي للتفوق الأخلاقي والكروي نجح الفريق كوكبة نجومية تقود ليفربول نحو عصر بطولي بقيادة كلوب الألماني.
يؤشر كلوب مع ليفربول الى عصر جديد، مع نهاية التوازن فيما يرتد الاخرون والغريم المباشر عن الهجوم الشخصي خلال المباراة، الى الارتداد من كل إمكانيات الملعب حيث بإمكاننا الهجوم خلال المرتدة من قلب الدفاع او احد الاكناف الدفاعية بعكس الارتكاز التاريخي، على الوسط والهجوم. استطاع كلوب خلال التسارع الفراغي من اسبقية الملعب على تكوين الفريق نحو وساطة، تغطي كل الحلقات ولا تكتفي بالزملاء في الخط الفريقي، خلال تخطي الغريم من وساطة العقل والتمركز الاستراتيجية بموازاة كل الزملاء في كل الخطوط.
استطاع ليفربول بناء كينونة من التكوير الكروي، تخدم المجالات التربوية باستقدام البطولة الجماعية والتطويع النظامي للزمالة الاسبقية والمحورية، بخدمة كل الفريق انما بواسطة الكل نبني فناءا كرويا من الاخلاق العمومية بخدمة الجمع الليفربولي. بأن من يتقادم على التضحية مثل ملنر وتياغو وصلاح وفيرمينيو وكانتي هم النجوم الحقيقيون للانتصار الليفربولي، على سوق الطلب من برايم النجوم الى تسلية العائلة بالالتزام المعنوي امام طموح الفريق بتثبيت الفرد خلال المنظومة الأخلاقية العليا فيما التسامح مثلا الى رعاية التكوين الكروي مثل التغطية السلبية بما أرادوا فينا، فينا المزيد من ليفربول المنتصر بالاخلاق بخدمة الكرة اننا جميعا هون نمر ابدا يقين حراري عن شرعية الماضي، اننا نحب ليفربول فينا فينا المزيد من الاستنفار العائلي، امام الرعوة التشجيعية، اننا بالقرب عارضة لكل منا بعكس الثبوت نحن لن نرحل من المرحلة فيما سيادة الاستلاب الأخلاقي بالاشتراكية فينا على السوق الحرة للنجوم المسافرة من بعد الحقيقة عن حرب الصلح.
اليوم نقف على مثنى الوقع الفائت عن السياسة الاهلية فيما نهم الوجود، اقسمنا عن فلسطين ان تربو فبنا عن وطن مسافر من الاحتلال لذا نرى ان ماضويتنا التكبيرية اهم ما يفنيها افعالنا في الماضي ضد شوائب العودة من الذات الى احاسيس التجريد المستقبلي ان في الغد لا وجودية الا معنا من فصائلية الوجودية بانها تحوي املاكنا عن الواقع التي اكتسبناها البارحة عن قرع احاسيس المستقبل عن القضية او أي تقديم من الغد الامن والمؤتمن.
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com