الفلسطنة من الوعي الإسرائيلي العام بحاجة الى سردية، خارج الاتفاق الصهيوني عابرة للفوقيات العائلية والحداثوية الديمقراطية بالعرف الإنساني عن تواصل الغاية فيك الى تدريج العودة الى الذات أينما نربو تنمو فينا فلسطين القادم عن بعد الحرية حتى المنال بحرية الشعب الفلسطيني.
ادعي من مجمل الرسائل ان الفلسطنة وحرية الوعي بالصواب عن فلسطين ممكنة من سلوك العموم تحت وطأة الانحدار القيمي للقيادات المتراسلة على مكاتب تل ابيب، يبقى ان يبقى فينا فلسطيني أينما تسأل إسرائيل عن ذاتها ان لا صواب الا مع الحساب القائم بدر يمينا من قلب القدس الى إسرائيل.
فدائي - فدائي
ادعو زملائي من قدم التوافد عن اسبقية التضحية يا مصر لسة عددنا كتير، في الحركات الطلابية الى الامتثال مع العنفوان الجنسواني على الانترنت في تقييم التكاتب بأن المذهبية بحاجة الى شرعية نوعية من اطراف الامتثال بالقرب من الرجل والمرأة، وتجسيد الفدية الاجتماعية عن سردية الانتهازية نحو تعزيز المجتمع، بالمزيد من سوابق التغيير لاجل الناس بدل الملكية الطبقية للمعرفة على مثاني التغيير العامودي بدلا عن الافقية التنويرية لاجل الملحق السافر عن اهواء الغنيمة ان اسمي ليس لي وحماري بعكسهم لي
التجديد
الان نتقدم مع التجديد في تقويم البيان الافقي عن التدريج من حب الوطن الى قلب الربح أينما تصبو، الغنا بالمعرفة في الحركة الطلابية عن المزيد بالتكاتب التبديلي عن مطارح العناق القوسي الى محورية سردية تحمي الاجتماع من التقييم المعنوي بخدمة التطوير الى مساحات تقديس حركي للماضوية عن سرعة البديهة فيما تملك من الغد عن فلسطين الحرة.
حركة طلابية
الأمثلة من نهاية المطاف في الحركة الطلابية عن كعبة الوالي الى مراوحة الفطنة على نيابة القلب من وطن. الان نحاور ماضينا عن تداول القطيف المعبدي فيما سردت يمناي عن مستقبل الامة والوطن ايماء زاهي عن مجاراة الفيض الإنمائي على قوارع الأذى الاستعماري من الجامعيين، عن مجاورة الاهانة اننا نمر ولا تاتي عوازل عن البنكية انني من تمويل الافاضة عن مرحلة وجوديتي الفانية لاجل التطيب من قواسم فلسطين المحددة عن احتمال الحب بما تملك بيوتنا عن شعورنا اشعارا تغني في الحركة الطلابية، للنهاية فدائي فدائي فدائي لاجلك فلسطين.
الاغيار
اناشد القيم والقيام والتقييم الوطني من الدلالة على مجاورة القادم من المحال السياسي على الجامعيين، ان يأتي سلالة التغيير على مجاز الغد، من اتهام الوطن للأغيار السياسية ان البناء من حيلولة الهرمية الوطنية عن سياسات الاغيار على ذاتوية الوطن والسكن لذا نمكن انفسنا للغد بالمزيد من الإجابات على توطين العِلِم والعلم بالحركة الطلابية عن صلاحيتنا باننا يمكن نقبل عليكم بعد الود، عرب فلسطينيون اقحاح من زمرة الدفاعية الإنسانية بالمزيد من الحوار الداخلي عن القادم حولنا من كل حول وفدوة كل حيل.
الترويج الفلسطين
قمنا في التجمع من رحم الاعتراضية الفلسفية على صهينة الحيز العام. نحارب الصهيونية في التجمع من قيادة القرار الفلسطيني إلى شرعية النص التكويري عن أخلاقيات العلاقة فيما تقترح اللغة على الصرف الفلسطيني عن اجتماع القابلية الأهلية بما أسفر العرب عن اختبار التجمع للأخلاق فيما يحمي فلسطين فيهم في الترويج الفلسطيني عن نهايات الشرعية بالسعر.
العياذ الفلسطيني
ذهبنا بالتجمع بعد مذلة أوسلو إلى مشروع وجودي يحمي ثوابت التحرير الوطني من غلبة القابلية بالاذن العام على واقع الهزيمة من انتصار الوعي بالتجمع أن دول الكل الوطنية مع تقرير المصير أحق بالتعاقد الاجتماعي فيما يريد الناس عن وجودهم بدل الاستلاب الدوني للأخوة الوهمية على واقع العدا بدل العياذ الفلسطيني
التقييم الاجتماعي
نرى في التجمع عن الدخول الى الكنيست بالمظلة الأوسع مع حماية مدنية الناس من التداخل التحرري بين المقاومة والمواجهة الأهلية عن درجات الانتماء بمشروع التجمع اينما نبدا مع الاعتراض حتى إمرة المقامة من واجب المقاومة على الشعوب اينما يستظل المجتمع بالثقافة مع تنظيم المجتمع الأفقي بالاطر التنويرية على إبعاد الافتتاح في منهجية التناول الاجتماعي من علاوة إدارية إلى ثمر اجتماعي بخدمة التقييم المجتمعي.
موسكو - روسيا الجديدة بعد
اصطلح المؤرخون من متابعي الحرب الروسية منذ ، قام السوفييت إلى واقع جديد بدون اوكرانيا أمريكية إلى تسمية روسيا من العالم الجديد في غلاء النفط وتحول القومية إلى سيادية مع كاثوليكية العودة الروسية من الهواء السوفيتي مع أرباب الاشتراكية حول العالم مثل المجر والصين وإيران بالاسم الجديد عن روسيا - موسكو
موسكو أسست واقع جديد يمر من سردية العولمة التربوية عن قيادة القرار اينما تحل السردية عن ابعاد الذات في موسكو الجديدة، على كفي الفلسفة من الاشتراكية والسوق الامريكية، من ثم عساكر العالم وبالأخص العرب. موسكو من بعد الاذن الاقتصادي فيما الشأن الاجتماعي العالمي تبدأ من حوارية النص مع فلسفة التجديد اينما يتساقط العالم عند العنفوان التربوي بالمزيد من الإزالة الانحرافية إلى احتراف أخلاقي عن حرفة الشرعية الاجتماعية بعد المرور الوطني من سلالم الاشتراكية فيما تقصد المحال روسيا عن روسيا، قومية سوفيت الاشتراكية العظيمة.
فلسطين
القابلية الفلسطينية سردية الاشقة، المحاربة مع موسكو - روسيا الجديدة . الاجماع الوطني محال القسم النسبي عن النظامية الإيجابية بمصلحة العتق الانسيابي من مصلحة الفرد مع انسيابية الاجماع بالأمة عن سبق الاصرار الغايات في مجال التعبير عن بعد الاحتباس فينا إلى حفظ يحسم البقاء بالعنفوان التاريخي أن السبق رداءة الاختيار عن ابعاد حبيبتك التي لم ترد الا ثنايا عن فضل المشاركة بالإلسنة المعرفية أنه منرفض نحن نموت، فلسطينيون مع روسيا بعد الشأن الاجتماعي العام في القسم النصفي عن الحقيقة الجنبية بعد المفوضية الخاصة، العصرنة التنويرية المطلقة ابد الاخلاق
التجدد السياسي من حقيقة الواقع التنازلي نحو سعادة الذات بما أحلت موسكو من ثمر فيما الاختلاف المعنوي وسيادة الاخلاق واجتماع النسبية الإدارية عن تجاوب الذات من دواخل جديدة مثل العودة والانسياب والمرور العنقودي والإجماع التنويري والمؤشرات الصحية والفنون القياسية بعد الابد الروسي.
نرى المستقبل من التبديل السياسي فيما تهمل الحياة لنا عن ابعاد المواطنة حول العالم اينما يحل الإنسان اولا بدل المواطن عن المقاومة بالذات على محورية الخاص انك تمر اينما تحل إلا مواطن انسان مقاوم تجمعي حتى لو.
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com