فلسطين الحرة – بلدي/ بقلم: ممدوح كامل

ممدوح كامل
نُشر: 01/01 09:35

عادت فلسطين مع استمرار دبلوماسية الرئاسة ، بين أروقة الأمم المتحدة نحو محيط عالمي، يدعم القضية الفلسطينية، الى مربع المواجهة الأول مع استعمار الذات الفلسطينية بما يصلح عن القضية عالميا من سند ارتجاعي عن حق تقرير المصير بأيدي الفلسطينيين الذين يذهبون الى المعترك الإسرائيلي من واجهة المقاومة مع عمق ديبلوماسي مؤيد مما يؤكد التجدد تحت مظلة المحاسبة المستمر بالأدوات المتجددة للقياس الاممي مما تعرفه عن فلسطين من دبلوماسية تدعم التحرر للا قيود تعبوية الا التصالح مع الاتهام النفسي بالتقاعس والتسارع الإداري مما يمول الحضرة الفلسطينية بالمزيد من الحاجة الى مقومات احتمال فلسطيني من قاطر المستقبل السياسية عن بعد فلسطين في الاجماع الأهلي.

تكون فلسطين من صهينة الوعي حرة، اذا حاربت المقاومة من سلبية الشعب الفلسطيني على محاور المواجهة مع العدو الصهيوني، مثلا التحرك من قلب المستوطنات بالمزيد من المغالاة الحدودية على ملكية المنطقة مما يحمي المقاومة من التسارع الأهلي بالاعتكاف والاستلاب والتبعية نحو مواجهة مع الصهيونية من مواقع التكوير الاجتماعي والتمويل الفلسفي والمبادرة الوطنية والسيادة مع قوة باطنية تنمو بمواجهة الغد نحو صدام لا تنهزم فيه الا مشاربنا السلبية عن ابجدية المقاومة بحماية السرد الوطنية من قابلية الصلح مع الماضي كله بملك فلسطين.

الانتصار الفلسطيني على الصهيونية، يبدأ، من احتمال فلسطيني محوري يناور الحقيقة بالمزيد من المعطيات عن الحقيقة كلما ارتأينا الحقيقة وجودية رجعنا للاحتمال الفلسطيني المحوري كأداة تحمي الفلسطنة من برهانية السيادة بالتماثل الدبلوماسي خلال الحجيج الشيطاني في مقاطعة الإلغاء المعنوي مثل عندما تريد ان تصرف معاشك تذكر ان الليرة الفلسطينية تصرف على قابلية كل التبديل الاقتصادي نحو تعمير الشيكل بالمزيد من الفلسطنة حتى استعادة الوعي من مخالب القوة الاستعمارية في صهيون، خلال الاحتمال فلسطيني محوري على نسق الوجودية الذاتية ننمو احرار للا قيود استعمارية.

المجرى من احداثيات الوقع الفلسطيني-الجيو سياسي رجوع عنفواني ديمقراطي مع ملكية دستورية نهجية من العلم السلوكي والمذهبية الخرافية عن الزار والمزار-الجامع. نحو واقع من تسارع التفاضل على اسفار الملكية والحسابات المقدسة من محاور اللزوم الأهلي للإباء المعرفي باليقين التفضيلي، ديمقراطية الكل المحوري للمصير المشترك بما نهم لا نعود فضلا الا عودة حق عائدون لا شك يقينا عازل.

ننتظر المزيد من الإدانة الرئاسية من تخريب العلاقات الاهلية فيما تأسرل الوعي، فيما بدأ خلال التغيير القيادي النيابي عن إمكانيات التمثيل الجمهوري للفلسطينيين، انما العمل الاهلي فدا التعبير عن مواجهة الذل الخاص المسكون عنا على التكوير خلال افادة الاستيطان على النمو الى التنوير الاجتماعي، بالمقابل نفطن من افتتان السلم، باهتمام التدوير الاجتماعي على سردية التعميم عن السبق الإداري عن الانشاد الوطني بالملكية الدستورية والغنا المعرفي الى اليقين التفاضلي انك يمكن حر الان بعد ما تلي من قلبك تسمية الأسد، عنفوان الحرية ضد حرية الاستيطان الزائفة ومن وعي شامل يقسم باحتمالاته الجائعة.  

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة