كشفت مصادر فلسطينية خاصة لفضائية "الميادين"، اليوم الأحد، أنّ "لدى حركة الجهاد الإسلامي سلاح كاسر للتوازن".
وأكّدت المصادر أنّ هذا السلاح قادر على أن يغيّر وجه المعركة الحالية جدياً، مضيفةً أنّ "المقاومة لم تحسم قرارها هل تستخدم هذا السلاح الكاسر الآن أم تؤجله لمعركة حاسمة مقبلة".
وكانت كشفت مصادر للميادين أنّ "حركة الجهاد الإسلامي اتخذت قراراً بعدم التعاطي مع أيّ جهود وساطة إلا بعد الثأر من العدوان والاغتيالات الإسرائيلية".