بعد وقف إطلاق النار في غزة، ووساطة مصرية بين السلطات الإسرائيلية وحركة "الجهاد الإسلامي"، وارتقاء 45 شهيدًا بينهم أطفال، يحاول المواطنون العودة إلى الحياة الطبيعية رغم المأساة والألم والجراح الكبيرة.
45 شهيدًا لن يعودوا إلى أحضان عائلاتهم، ولكل شهيد حكايته وقصّته وحياته التي كتبت لها النهاية بطريقة موجعة. وقد ساوى العدوان على غزّة عدد كبير من المنازل بالأرض، وترك سكّانها بلا مأوى ودون أبسط الاحتياجات اليومية التي يحتاجها كل إنسان.
صوّر تشرح المعاناة التي يعانيها الأهل في غزّة المحاصرة