مع استمرار القصف العنيف على مناطق القطاع كافة، ومع دخول الحرب يومها الـ147 تحذّر جهات عدّة من حرب التجويع المتخذة ضدّ سكان مدينة غزّة، الأمر الذي يشكل تخوفًا من ارتفاع تعداد الضحايا وخاصة الأطفال منهم، وجاء ذلك على خلفية رفض القوات الإسرائيلية تزويدهم بالغذاء والدواء