أصيبت شابة (18 عامًا) بجروح خطيرة بعد تعرضها للطعن في القسم العلوي من جسدها، عصر اليوم الجمعة، في مدينة الرملة.
طواقم طبية هرعت الى المكان وعملت على تقديم العلاج الأولي للمصابة، ومن ثم نقلها إلى مشفى أساف هروفيه لاستكمال العلاج.
ووصلت قوات من الشرطة إلى المكان وشرعت بالتحقيق في خلفية الحادثة.
وأفادت الشرطة بأن المشتبه بتنفيذ الطعن قد قُتل بنيران أحد المواطنين في المكان.
وتدور الشبهات حول عملية على خلفية قومية.
وقالت بلدية الرملة إن منفذ عملية الطعن من خارج المدينة ويعاني من مشاكل نفسية.
ووصل وزير الامن القومي ايتمار بن غفير إلى المكان، حيث تباهى بفعالية سياسته في توزيع الأسلحة، وقال: "إن المواطن الذي قتل المخرب تلقى سلاحه قبل 4 أشهر".