نحن نعيش في مجتمع فيه عدة مجموعات تختلف بالفكر والسلوك ،، وحتى المسلمين الذين يؤدّون الفرائض هم مجموعات تختلف بالفكر والسلوك وفهم الشرع وتفسير القرآن ، فمنهم من يجيز الحفلات العائلية المختلطة ومنهم لا يجيز لبنته أن تتحدث مع اقاربها ،،
اما المطلوب والمنطق في مجتمع تعددي أن تتقبل كل مجموعة فكر وسلوك المجموعة الثانية  دون أن تتأثر منها،، وقد علمت أن فرقة دينية منذ افتتاح المسرح البلدي في باقة الغربية  تمنع اقامة حفلات وعرض مسرحيات للكبار على الرغم من وجودها في المدن السعودية .