سَلامَاتِي وَتَحِيَاتِي لِكُلِّ المُؤْمِنِينَ الصَّالِحينَ أينَما وُجِدُوا
مِنْ كُلِّ الدِّياناتِ إنْ كانُوا هُنا مِنْ أهْلِ الشَّرْقِ أوْ غَرَبُوا
لهُمْ مِنِّي دَعَوَاتٌ أنْ يَحمِيهُمِ الرَّبُّ بِمَا آمَنُوا وَمَا كَسِبُوا
كلُّ مُؤمِنٍ يهُودِيًا مَسيحِيًا أوْ مُسْلِمًا يُقاسُونَ بِكَمْ عَبَدُوا
وتبقى تحِيَّتِي لبَنِي دِينِي مِنْ مَذْهَبِ التَّوْحِيدِ وَمَا عَرَفُوا
أسيادُهُمْ صَلَواتُ اللهِ عليهِمْ شعيبُ وَسلمَانُ وَمَنْ خَلدُوا
الخمْسَةُ مَنْ دَعُوا للتوحِيدِ وَعِبَادَةِ الخالِقِ وَللسِّلمِ دَعُوا