صَباحُ الخَيرِ، صَبا حُ النُّورِ لِلشُّعَراءِ بالشِّعرِ المُقَفَّى والمَنْثُورْ
أطالِبُكُمْ أنْ تلْجَأُوا لعِبادَةِ اللهِ رُوحَانِيًا إنَّهُ الحَبِيبُ الحَلِيمُ الغَفُورْ
أكْتُبُوا الرُوحانِيَّاتِ وَناجُوا الرَبَّ أنْ يَعطِفَ على شَعْبِنَا المَقْهُورْ
إنَّ اللهَ سيُصْلِحُ الحالَ ويمْنَعُ الشَّرَّ بِوَقْفِ الحَرْبِ لحاكِمٍ عارُورْ
لَيْتَ اليومَ يأتِي وَنَرَى فِيهِ حُكْمًا عادِلًا بِرِئاسَةِ شَخْصٍ مَشْهُورْ
يَسْعَى لإحْلالِ السَّلامِ مِنْ دُونِ عُنْفٍ وَقَتْلٍ فِي غَزَّةَ وَفِي صُورْ
هكَذا سَيِشْعُرُ الشَّعبُ بالرَاحَةِ والطمأنٍينَةِ وَسَيَكُونُ حَقًّا مَسْرُورْ