* توما اكدت على أهمية النضال النسائي وتأثيره من أجل قضية شعبنا وحقوقه
* بركة أكد أن عدم المشاركة بالتصويت لا يقل قيمة عن التصويت لأحزاب السلطة القتلة
أقامت الجبهة، امس الجمعة في تمام السابعة مساءً، مهرجاناً انتخابياً للتأكيد على أهمية التصويت للكنيست الثامنة عشر، تحت عنوان "بقاء نحميه ومستقبل نبنيه"ومن أجل تعزيز قوة الجبهة بين الجماهير والشارع العربي
شارك في المهرجان كل من :
الكاتب الأديب:- طه محمد علي(أبو طه)
النائب(المرشح الأول للجبهة): الرفيق محمد بركة
السكرتير العام للحزب والكاتب: الرفيق محمد نفاع
المرشحة الخامسة في كتلة الجبهة الرفيقة: عايدة توما
وقد أشاد كل من الكاتب محمد علي طه والكاتب محمد نفاع على تاريخ الجبهة والحزب الحافلان بالعمل النضالي من أجل حقوق أبناء شعبنا وحقوقنا كأقلية قومية مضطهدة على أرضها
كما وأكدت الرفيقة عايدة توما على أهمية النضال النسائي وتأثيره من أجل قضية شعبنا وحقوقه منذ عام 1921 في مؤتمرها الأول وعلى أهمية الصوت الانتخابي للمرأة في زمن وعهد ترفض المرأة والحركات النسائية أن تكون مهمشة، أو كما يدعي البعض أنها هامشية
كما ودعا محمد بركة إلى أهمية التصويت وعدم مقاطعة الانتخابات، وذلك من اجل زيادة قوة التمثيل والنضال داخل البرلمان كما وأشاد أننا سنبقى شوكة في عيون وقلوب الأحزاب الصهيونية وأحزاب السفك الدموي، والتي تاجرت بدماء أطفال ونساء وشيوخ شعبنا في غزة هاشم الأبية، في الأسابيع الأخيرة والتي ما زالت مستمرة
والجدير بالذكر، أن الرفيق محمد بركة، أكد على أن عدم المشاركة بالتصويت لا يقل قيمة عن التصويت لأحزاب السلطة القتلة، التصويت لليبرمان والذي ينبح على منابر اجتماعاته الانتخابية ويقول انه ينوي تهجير الأقلية العربية عن أرضها
عريف الحفل سكرتير الجبهة في قرية كفر مندا، الدكتور أنيس شناوي، أكد على أهمية كنس الأحزاب الصهيونية من بلد العز، بلد الصمود، في وجه سنة أوري، وهبة أكتوبر عام 2000، من قرية كفر مندا مؤكداً على أن قرية كفر مندا، كانت على العهد، وما زالت على العهد، وستبقى على العهد، بوطنيتها ومشاركتها الفعالة في نضال أبناء الشعب الواحد
شارك في المهرجان العشرات من أهل قرية كفر مندا