كانت عيوني للملاك تقودني وتسود في قلبي مكانا واضحاً
واني اراك تدقي قلبي برقةٍ و هو وحده يحبك حباً جامحاً
يا قبلي المحلق في الفضـــا يسعى الى رضا حبيبتي كابحاً
وقد تمادى حبي لك حتــــى اصــــــبح بك مجـــنونأ ومتيماً
صدقيني حبيبتي اني طافـحٌ بشـــــعور لم يأتني مثله مسبقاَ
اني الذي يهب روحه الـــى من هو في قلبي ساكناً متربعاً
هذي مشاعر قد فاضت وتملكت بشـــراً وهذا انا مثالاً واضحاً
انت التي بعثتي الامل مجدداً لقـــلبٍ اصبح بالحب متعثراً
وزرعت معنى ! العشق في نفسٍ وصنعت من هذا رجل صالحاً
انت التي اسرتني بجمـــــالك وانا علـــى ذلــــك لله شاكراً
لاني وبصدق لن اجد غيرك احداً والله على قولي شاهداّ