*كنت اخرج من البيت اسهر انام خارج البيت لا احد يسالني شي تعرفت على العديد من الفتيات ليس لهدف الزواج انما لقضاء الوقت واشباع الغرائز
* خطيبتي تحبني بجنون وهي افضل مني وانا لا استحقها انا احبها لكن ليس بالصورة التي هي تحبني بيها اجرحها كثيرا تتحملني لانها تحبني انا تعب لاجلها خائف عليها مني
وصلت الى موقع العرب رسالة من شاب يطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.
الرسالة هي التالية:
انا شب ابلغ من العمر 27 عاما من منطقه الشمال انا كباقي الشباب يخرج ويسهر ولا احد يسالني شي لانني الكبير بالبيت عشت بوسط عائله لاتسال عن بعضها كل واحد منا عائش حياته كما يشاء
كنت اخرج من البيت اسهر انام خارج البيت لا احد يسالني شي تعرفت على العديد من الفتيات ليس لهدف الزواج انما لقضاء الوقت واشباع الغرائز بدات بهذه الحاله منذ جيل 18 عاما دون ان يسالني احد شي من كثرة ممارسه هذه الامور اصبحت اراها روتينيه فقررت ان اتوب وان استقر واتزوج واحذف الماضي كله.
اهلي لم يهتمو لامري تتدخلت عمتي لفكرة ارتباطي حتى اقنعت اهلي وكانت العروس من منطق المثلث عن طريق عمتي قمنا بطلب العروس وافق الاهل الا ابي لم اهتم وتمت الخطبه الكل فرح لي وهنئني كنت اعتقد انني انهيت كل الماضي الا انني بدات اكتشف العكس وانني على العكس بدات احن اليه خطيبتي لم تكن تعلم بشي فهي صغيرة 19 عاما وهي بسيطة لاماضي لها مر ما يقارب ال3 شهور على خطبتنا على ما يرام الا انني بدات احن الى الماضي لان عا! دات خطيبتي ليست كما توقعت فهي محافظة لا اعرف كيف رجعت الى الخلف قليلا وبدات اسهرالا انه شكوك خطيبتي بدات حيث اصبح هاتفي لا يسكت ودائما مشغول السهر ليلا لساعات متاخرة بالليل دون ان تعلم خطيبتي بانني اسهر ليلا لانها تعمل ليلا في احدى المصانع ولا يسمح لها استعمال الهاتف الا وقت الاستراحة حيث كان يبدا عملها من ال6 مساءا الى ال1 ليلا وهنا كنت انا استغل الموقف واخرج دون ان تشعر بي وعندما ترجع الى البيت وتتصل لي انا لا اجيب او اعمل نفسي نائم وفي احدى المرات اتصلت بي برقم خاص تقريبا العاشرة مساءا فناديت عليها باسم فتاه اخرى هي انصعقت ولم تجب لم تكلمني بما حدث وانها هي التي اتصلت ازداد عندها الشكوك اكثر واكثر حيث جاء اليوم وضغطت علي واعترفت لها بكل شي بكيت بكاءا رهيب خوفت عليها من بكاءها وقالت لي هذا جزاءي لانني احبك بقيت تبكي وتقول لماذا فعلت بي اخبرتها بانني لا استطيع ان اخرج من ماضيه بسهوله قالت لي جمله انا كنت اعمل ليلا للعيش ولاصرف على نفسي لا لاهمالك وانت كنت تطعن بي وتكذب علي بكيت امامها وطلبت منها ان تسامحني خطيبتي تحبني كثيرا جدا سامحتني بعد ان تفهم! ت ماضيه كله وحنت لي وارادت مساعدتي تعاطفت معي حيث بدات تهتم بي اكثر ولا تفارقني والغت عملها لاجلي .
لا علاقة بين الصورة والمادة المنشورة
المشكله الان ان خطيبتي تحبني بجنون وهي افضل مني وانا لا استحقها انا احبها لكن ليس بالصورة التي هي تحبني بيها اجرحها كثيرا تتحملني لانها تحبني انا تعب لاجلها خائف عليها مني حاولت اصلاحي بكثير من الامور ونجحت ابعدتني عن ماضي شنيع عملت لحياتي معنى على حساب نفسها هذه الفتاه احيتني من جديد رغم ماضيه الا انها ساعدتني لاخرج منه بالمقابل انا لا ارى نفسي فعلت لها اشياء سواء الحزن والجراح اخاف عليها من نفسي انا لا استحقها قلبها كبير جدا لا تعرف القسوة والغدر ماذا افعل لاجلها خائف عليها لم ارى فتاه مثلها بطيبه قلبها لا اريد ان اخسرها وبنفس الوقت خائف عليها من نفسي اخاف ان احن الى ماضي واهدمها من جديد اليوم تبلغ من العر 21 عاما وحبها يزداد لي وانا ايضا حبي زاد لها بمليون مرة من السابق الا انني ارى انني لا استحقها ولن اوفي جميلها التي عملته لي عملتني من لاشي اشياء اليوم انا شخص اخر تمسكت بي واهتمت بي اكثر من اهلي الذين لليوم لا يسالون عني اريد ان اجعلها اسعد انسانه لكن لا اعرف! كيف لانه كله قليل عليهاااا وخائف عليها من نفسي وان تدور الايام واعود الى الماضي لان عادتنا تختلف قطعيا عن عاداتهم ماذا افعل معهااااااا ارشدوني ارجوكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il