أمير زريق: " إن تدريب النقب كان مثريا جدًا وبالاخص الزياره الى قرية خاشم زنة الغير معترف بها، إذ قمنا بنقله نوعيه من الاطلاع على المشكله نظريًا الى معاينة المشكله بشكل فعلي وميداني. ففي هذه المغامره عشنا الصعاب وتعايشنا مع الظروف القاسيه التي يعيشها أخواننا في النقب وخصيصًا القرى الغير معترف بها الصامدون على أرضهم وأرض أجدادهم بالرغم من محاصرتهم بلقمة العيش وبالمأوى والمسكن. لقد مررنا بتجربة غنيه جدًا وهي إحدا الحلقات المهمه بمشروع التواصل الذي تقوم به جمعية بلدنا."
* ميادة عودة:"التجربة رائعة، شملت الكثير من التجديد، التدريب مثري من حيث المعلومات، والزيارة الى خاشم زنة للمرة الاولى. وعلى الرغم من الوقت القصير الذي امضيناه هناك، فقد شعرنا مع سكان القرية، وعشنا حياه بدائية صعبة الظروف ولكنها غنية وبعيدة عن الالكترونيكيات العصرية."
* نتالي حايك:" ان التدريب يأتي ضمن سلسلة تدريبات خلال العام، وتصف التجربة بأنها مميزة جدا، حيث دمجت بين النظري والعملي، والتعلّم كان عن طريق المعيشة البسيطة وليس بالكلمات والمحاضرات المركبة. وانها لا تجد منطقة معبّرة ورمزية أكثر في العام 2009 لتمرير تدريب الرواية التاريخية غير النقب والقرى الغير معترف فيها."
اختتمت جمعية الشباب العرب "بلدنا" وبالتعاون مع كلية رهط والمجلس الاقليمي للقرى غير المعترف بها بالنقب، نهاية الاسبوع الاخيرة تدريب للمرشدين في مشروع القيادة الشابة بمواضيع الهوية، الانتماء والرواية التاريخية.
وقد تم التدريب في كلية رهط بالتعاون مع الاستاذ محمود العمور، وانتقل الطاقم المتدرب يوم الجمعة عصرا الى قرية خاشم زنّة الغير معترف فيها بالنقب وشمل مبيت في صحراء النقب الساحر حيث شاهد المتدربون الغياب الرائع وتعرفوا على الأوضاع السياسية، الاقتصادية والتاريخية للقرى الغير معترف بها بالنقب من الاستاذ علي ابو صبيح من المجلس الاقليمي للقرى الغير معترف بها، وعطية الذي استضافنا بسخاء بخيمته ومضافته على الأصول البدوية العريقة. يذكر ان المتدربين القادمون من حيفا والناصرة وكفر قرع كانت تجربة اولى في قرية غير معترف فيها.
هذا ويقول أمير زريق من فرع حيفا: " إن تدريب النقب كان مثريا جدًا وبالاخص الزياره الى قرية خاشم زنة الغير معترف بها، إذ قمنا بنقله نوعيه من الاطلاع على المشكله نظريًا الى معاينة المشكله بشكل فعلي وميداني. ففي هذه المغامره عشنا الصعاب وتعايشنا مع الظروف القاسيه التي يعيشها أخواننا في النقب وخصيصًا القرى الغير معترف بها الصامدون على أرضهم وأرض أجدادهم بالرغم من محاصرتهم بلقمة العيش وبالمأوى والمسكن. لقد مررنا بتجربة غنيه جدًا وهي إحدا الحلقات المهمه بمشروع التواصل الذي تقوم به جمعية بلدنا."
اما ميادة عودة من فرع الناصرة :"التجربة رائعة، شملت الكثير من التجديد، التدريب مثري من حيث المعلومات، والزيارة الى خاشم زنة للمرة الاولى. وعلى الرغم من الوقت القصير الذي امضيناه هناك، فقد شعرنا مع سكان القرية، وعشنا حياه بدائية صعبة الظروف ولكنها غنية وبعيدة عن الالكترونيكيات العصرية."
وتختتم المركزة القطرية لمشروع القيادة الشابة نتالي حايك:" ان التدريب يأتي ضمن سلسلة تدريبات خلال العام، وتصف التجربة بأنها مميزة جدا، حيث دمجت بين النظري والعملي، والتعلّم كان عن طريق المعيشة البسيطة وليس بالكلمات والمحاضرات المركبة. وانها لا تجد منطقة معبّرة ورمزية أكثر في العام 2009 لتمرير تدريب الرواية التاريخية غير النقب والقرى الغير معترف فيها."