- السجين الامني المحرر عبد الاله وليد معلواني لمراسل موقع العرب:
* انها لحظات ممزوجة بالفرحة والسعادة والحزن على باقي الاسرى الشجعان الذين يمكثون وراء القضبان الاسرائيلية بتهم باطلة
* اعود الى احضان عائلتي بعد ثمناي سنوات ونصف قضيتها بتهم ليس لها اي اساس من الصحة واطلاق سراحي لهو برهان على ذلك
* اننا نؤكد في هذه اللحظات السعيدة قوة موقفنا وقوة قضيتنا التي هي رمز نضالنا، ونسأل الله تعالى ان ينصر اسرانا وان ينصر قضيتنا العادلة
- والدة الاسير المحرر الحاجة ندية معلواني لموقع العرب:
* أصلي الى الله عز وجل أن تكون فرحتي القادمة ان شاء الله بفرحة زواج ابني الغالي عبد الاله سائلين المولى عز وجل ان يحتفل جميع من احتفل معنا اليوم بتحريره بدخوله لعرش الزوجية
أطلقت سلطة السجون من سجن الجلبواع قبل لحظات سراح السجين الامني عبد الاله وليد معلواني البالغ من العمر 26 عاما والذي قضى مدة ثامني سنوات ونصف السنة في السجون الاسرائيلية وذلك على خلفية اتهامه بالتخطيط لعملية تفجيرية في مدينة الخضيرة. هذا، وقد استقبل اقرباء واصدقاء الاسير بعد خروجه مباشرة من سجن الجلبواع متوجهين الى مدينة النور ام الفحم حيث من المتوقع ان يستقبل الاسير بالوروة والزهور من افراد عائلته واقربائه واهالي المنطقة وعلى رأسهم رئيس البلدية الشيخ خالد حمدان.
السجين الامني المحرر عبد الاله وليد معلواني
وفي حديث هاتفي لمراسل موقع العرب مع الاسير الامني المحرر عبد الاله وليد معلواني قال انها لحظات سعيدة وفرحة ان اعود الى احضان عائلتي بعد ثمناي سنوات ونصف قضيتها بتهم ليس لها اي اساس من الصحة واطلاق سراحي لهو برهان على ذلك.
وأضاف: انها لحظات ممزوجة بالفرحة والسعادة والحزن على باقي الاسرى الشجعان الذين يمكثون وراء القضبان الاسرائيلية بتهم باطلة. اننا نؤكد في هذه اللحظات السعيدة قوة موقفنا وقوة قضيتنا التي هي رمز نضالنا، ونسأل الله تعالى ان ينصر اسرانا وان ينصر قضيتنا العادلة.
وفي حديث مع والدة الاسيرالمحرر الحاجة ندية معلواني قالت " بعين تدمع وقلب فرح استقبل ابني الاسير الغالي علي وعلى جميع ابناء عائلتي ونشكر الله انه عاد سالما غانما الى احضان بلده ووطنه, ان فرحتي لن ولم تكتمل الا بتحرير جميع اسرانا وعودتهم الى احضان امهاتهم كما وانني اتمنى وأصلي الى الله عز وجل أن تكون فرحتي القادمة ان شاء الله بفرحة زواج ابني الغالي عبد الاله سائلين المولى عز وجل ان يحتفل جميع من احتفل معنا اليوم بتحريره بدخوله لعرش الزوجية.