عُوْدِي إِلَيَّ
صَدِيْقَتِي عُوْدِي
أَجْهَشَتْ عَيْنِيَ يَوْمَ الفُرَاقِ، كَحَنِيْنِ الحَبَرْقَسِ لِلْنِيَاقِ،
بِأَدْمُع ٍ كَالجَمْر ِ
نَادَيْتُ:
يَا عَيْنُ
لَا كُنْتِ إِلَّمْ تَجُودِي
فَجَادَتْ
وَفَاضَ نُوَّارُ نُوْرِهَا حَتَّى
تَقَطَّعَتْ أَوْتَارُ عُوْدِي