حَاضِرُنَا مَاض ٍ جَمِيلٍ لِزَمَانٍ سَوْفَ يمُرُّ مِنْ هُنَا..
فارسُمِيني
ذِكْرَى اشتِعَالِ أَنْهَارِي
عَلَى جَسَد ينبثق من ثوبٍ .. كِنَّارِ ..
قَبْلَ أَنْ تَشْرَبَ أنْخَابَنَا...
دِيْدَانُ الثَرَى ...
عَلَى أَنْغَامِ جَحِيْمِ ذًاكَ الذِي..
قِيْلَ، يَرَى، قِيْلَ، لَا يُرَى ...
أَيَا تُرَى...
نَحْنُ تَوَاجَدْنَا ... أَمْ غَيْرُنَا ...؟
أَم شُخُوْصٌ فِيْ رِوَايَاتٍ لِمَجنُونٍ يَخُطُّ مَصِيْرَنَا...؟
أَمْ أَنَّنَا دُوْنَنَا ؟
أَمْ أَغْدُو حِيْنَ تَتَجَلَّيْ ذَاتًا ... وَتُمْسِيْنَ حِينَ أُصْبِحُ هَا أَنَا ؟