عفواً...مش راح أنسى رميه وتراب أراضيها
ومش راح أنسى حاضرها وماضيها
شو ما كان قرار قاضيها
... رمية عنوان حياتي ...
يا رميه قلبي عليك عم بتوجع
لأنو ترابك علبلاد توزع
لكل عين بتشوف واذن بتسمع
... رميه ما بتنهد بسهولة ...
يا رمية علمتي أجيال ورا أجيال
وأعطيتي للتعليم مجال
ويلي بدو يتحدى... مش عطلوع لجبال
... يتحدى تاريخ رمية وماضيها ...
بدي اضلوا تسمعوا مني
ولا تقولوا حلي عني
رميه مثل الجنة
... بحياتي بفديها
هدى محمود سواعد