المدرسة اشتركت في المسابقة في السنة ألماضيه وأحرزت ألمرتبه الأولى في إسرائيل وسافرت المجموعة إلى الولايات المتحدة لتمثل الدولة هناك وحازت على المرتبة 12 عالميا
بعد النجاح المثير الذي حققته مدرسة الأخوة في مسابقة FLL وذلك بحصولها على المرتبة الأولى في النصف النهائي الذي أقيم في يورحم في النقب. وحصولها على المرتبة الثانية في النهائي الذي أقيم في ألقاعه الرياضية نوكيا تل أبيب. ستنطلق القافلة المنتصرة إلى هولندا لتمثل الدولة في المسابقة الأوروبية التي ستقام 2/6/2011 وذلك كتتمة للمسابقة التي أقيمت في البلاد.
تتألف المسابقة من الأمور التالية :-
1- مهارات الروبوط، حقق الروبوط 400 نقطه من أصل 400 نقطه وهي النتيجة الأعلى في المسابقة، مع العلم أن المدرسة الوحيدة في الدولة التي أحرزت هذه النتيجة هي مدرسه الاخوه.
2- تصميم وبرمجة الربوط قام بمرافقه وإرشاد الطلاب الأستاذ نعمان زعبي وقد دعم المجموعة الأستاذ فؤاد سعيد .
3- البحث العلمي الذي اختص بتطوير الطريقة ألصينيه لعلاج سرطان المخ وقد قام بإرشاد الطلاب في هذا البحث وطريقة عرضه بشكل مسرحي الأستاذ محمد سليمان زعبي .مربي صف المتفوقين في المدرسة.
4- العمل ضمن مجموعات ويقاس حسب العمل الجماعي ومدى اندماج الطلاب ونجاحهم بشكل مجموعات، مسابقة FLLهي مسابقه عالميه في موضوع الربوتيكا والبرمجة المحو سبه المتقدمة الحائز على المرتبة ألأولى في مهام الروبوط.
دعم المشروع
وجدير بالذكر بأن المدرسة اشتركت في المسابقة في السنة ألماضيه وأحرزت ألمرتبه الأولى في إسرائيل وسافرت المجموعة إلى الولايات المتحدة لتمثل الدولة هناك وحازت على المرتبة 12 عالميا من أصل 80 مجموعه . قام على هذا المشروع الأستاذ نعمان زعبي بشكل جاد جدا مع طلاب صفوف الثامنة والتاسعة. وقد آمن بقدرتهم على التفوق وهكذا كان بحمد الله، أما الأستاذ محمد سليمان زعبي فقد اختص بالبحث العلمي, أما الأستاذ فؤاد سعيد فقد رافق المجموعة ودعمها خلال مشوارها الناجح .
دعم المشروع معنويا وماديا قام الأستاذ سلمان زعبي مدير المدرسة وطاقم المعلمين بإدارة هذا المشروع منذ بدايته وقد واكب سلمان زعبي ونائبه الأستاذ بسام زعبي المشروع واهتموا بالتفاصيل الدقيقة لإنجاح هذا المشروع وكان النصر للمدرسة بفضل
جهودهم الجبارة .
كما كان هنالك فضل كبير لأهالي الطلاب الذين ناصروا الموضوع وواكبوه وشجعوا وادخلوا روح النصر لطلابنا، ولا ننسى جهود الهيئة التدريسية بطاقمها وعمالها في إنجاح هذا المشروع.