الشابة اليهودية:
تعرفت على مصور أخبرني أنه يريد تصويري صورا عادية لأنه رأى أنني جميلة
أضع في عنقي آية الكرسي لأن العائلات المسلمة في الضفة منحتني الأمن والأمان
اليهود نكلوا بي واغتصبوني والمسلمون وفروا لي الحماية لدرجة أنني أفكر في اعتناق الإسلام وسأبقى في فلسطين
وصلت الى الاستوديو وعرض علي كأس عصير وبعد أن شربتها غبت عن الوعي فقام بتصويري وجردني من ملابسي وما إن صحوت حتى ابتزني طالبا مني مضاجعته
وقعت شابة يهودية ضحية لجماعة من البلطجية في منطقة الشمال بحيث دفعت ثمنا باهظا بعد ان تعرضت للإغتصاب البشع لدرجة أنها حملت ووضعت طفلا أبت أن تربيه وسلمته لعائلة فلسطينية كما لجأت لعائلة مسلمة.
صورة توضيحية
وتروي رانية- وهو اسم مستعار- والألم يحرق قلبها قائلة: "عندما كنت طالبة تسجلت لكلية في الشمال وبدأت الدراسة بحيوية ونشاط وتعرفت على مصور أخبرني أنه يريد تصويري صورا عادية لأنه رأى أنني جميلة. تحمست الى الفكرة وكنت أبلغ حينها 19 عاما فوصلت الى الاستوديو عنده وعرض علي كأس عصير وبعد أن شربتها غبت عن الوعي فقام بتصويري بصور بشعة وجردني من ملابسي وما إن صحوت حتى ابتزني طالبا مني مضاجعته وإلا فإنه سينشر صوري في كل مكان كما طلب مني المال أيضا". وتؤكد الشابة أنها أجبرت على العمل في الزنا فيما سرقت أموالها منها وتم ضربها وسجنها في أكثر من موقع.
أضع في عنقي آية الكرسي
وتضيف الشابة: "منذ أكثر من عشر سنوات وأنا أضع في عنقي آية الكرسي لأن العائلات المسلمة في الضفة منحتني الأمن والأمان. اليهود نكلوا بي واغتصبوني والمسلمون وفروا لي الحماية لدرجة أنني أفكر في اعتناق الإسلام. وسأبقى في فلسطين".
إقرأ التقرير الكامل في صحيفة كل العرب في عددها الصادر اليوم الجمعة....