عمار ججيني نجم خط الوسط في هبوعيل دبوريه لموقع العرب:
إعادة القرية الى واجهة المنافسه خصوصا وانها من اعرق القرى واشهرها تصديرا للمواهب في ناشئي الدرجه العليا كمكابي حيفا وهبوعيل تل ابيب وغيرها من الفرق المشهوره في البلاد
الفريق كان مليئا بالمشاكل الداخليه الا انها مشاكل لشدة المنافسه على مكان في التركيب الاساسي والجميع كان يطمح ويصبو للحصول على دقائق حتى لو كانت قليله لينعم بهتاف الجمهور الحماسي
في لقاء أجراه مراسلنا مع عمار ججيني نجم خط الوسط في هبوعيل دبورية وصاحب الهدف الذي أمّن الصعود رسميا للفريق قال ججيني: عندما قررت العودة لهبوعيل دبورية جاء ذلك القرار بعد دراسة وضع الفريق وما ينقصه وهل هو بصدد منافسة حقيقيه على الصعود، وعلى هذا الأساس جرت المفاوضات مع الإدارة حيث لم يكن الهاجس ماديا بتاتا إنما إعادة القرية الى واجهة المنافسه خصوصا وانها من اعرق القرى واشهرها تصديرا للمواهب في ناشئي الدرجه العليا كمكابي حيفا وهبوعيل تل ابيب وغيرهم من الفرق المشهورة في البلاد فقررنا العمل على فريق يكون بيتا لهؤلاء المبدعين في درجة اعلى حتى يتسنى لهم وللفرق الكبرى التعارف من خلال منافسات الدوري وادوار متقدمه من الكاس.
عمار ججيني
على صعيد اخر صرح ججيني قائلا :" ان الفريق كان مليئا بالمشاكل الداخليه الا انها مشاكل لشدة المنافسة على مكان في التركيب الاساسي والجميع كان يطمح ويصبو للحصول على دقائق حتى لو كانت قليله لينعم بهتاف الجمهور الحماسي والذي كان سلاحا ذو حدين حيث ان الجمهور كان سببا رئيسيا ودافعا اساسيا للصعود الى انه ومع اشتداد المنافسه مع الفريق المهلاوي شكل عبئا نفسيا خوفا من أي خساره وتقدم الملاحق عليك وتكون بذلك قد خيبت امالهم ذلك ما طان ربط اقدامنا في اخر المباريات فكنا نخرج بنتائج مقلقه كانت تضع الجمهور حتى الصافره النهائيه على اعصابه".
وعن مستقبله القريب اضاف ججيني : طالما هنالك جمهور محب معطاء معنويا انا باق قلبا وقالبا مع الفريق حتى وان كلفني ذلك ان اضع نقودا من جيبي لاصعد مع الفريق درجات اخرى فلن اتواني عن ذلك لحظة.
عمار وعلاقته بزملائه وبالجمهور:
من يعرف عمار جيدا يعلم ما يربطه بالجمهور والادارة والزملاء الاخوه من اللاعبين وبهذا الصدد اتوجه بكامل التعازي والمؤازره من كامل طاقم
الفريق الاداري والمهني والتدريبي بتعزية لزميلنا العزيز فهد عزايزه بوفاة والده رحمه الله وادخله فسيح جناته والهم الله فهد واسرته الصبر والسلوان.