نهاية ذكوره متمرده ها هو ذهب أخيرا لمن !!!!لمن سأشكو فرحة غيابه لكنه سيعود على خاطري كثيرا نقطة بيضاء ببحر سواده اغرق – في خطايا حبه في خطايا حبه – أبحر بعيدا لمست وجنته ... فتخدرت يدي عاقد الحاجبين – ذكورته متمرده يجذبني إلى أعماق إغراءه وتقذفني شواطئه – كطفلة جعيده يضعني في قلبه نجمة ساطعة ويجمدني على كفه – كتحفة جديدة في عتمة الليل ... ويا له من مساء يطوّق خاصرتي – برقصاته ألجليده يربكني ...بأقسى النظرات يربكني ويا لها من قساوة مريضه جامح جارح كصقر سقيم فأنازع ليله كفراشة وحيده تطير بين همسات شفتاه وترسو عليها جثة رقيده طارده حقدي وجمد ذكراه وتجمعنا ... بصفحات جريده كايـــــــــــــــدني .....ويعلم بان كيدي عظيم مقتول –بكيد أنثى كئيبة ولاء شيني المغار
موقع العرب يفسح المجال امام المبدعين والموهوبين لطرح خواطرهم وقصائدهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع منبرا حرا في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب.
لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع على العنوان: alarab@alarab.co.il