مديرة المدرسة المربية وداد ذياب:
ما أجمل ما يكون مشاركة ومداخلة الاهالي للمدرسة عبر الترابط والتواصل واني سعيدة جدا بمشاركة واقبال الواسع من الاهالي بتلك الفعاليات
لا شك أن أول مدرسة في الحياة للأبناء هو البيت والمربون المعلمون هم الاباء والأمهات على حد سواء فالأبناء يكتسبون سلوكياتكم سواء كانت ابجابية أم سلبية من والديهم
بدعوة من الهيئة التدرسية في مدرسة الزهراء ج في مدينة طمره شارك أهالي طبقة الصفوف الأول والثاني بفعالية تربوية " الآباء والأمهات كقدوة للأبناء " ضمن الفعاليات الامنهجية التي تقوم بها المدرسة حيث تخللت الفعلية بفتح ورشات عمل بإشراف المربية ومستشارة التربوية اخلاص حجازي التي قامت بدورها بالقاء محاضرة شيقة تهدف الابناء يكتسبون سلوكياتهم سواء ايجابية او سلبية من والديهم.
وفي كلمة لمديرة المدرسة المربية وداد ذياب قالت: " لا شك أن أول مدرسة في الحياة للأبناء هو البيت والمربون المعلمون هم الاباء والأمهات على حد سواء فالأبناء يكتسبون سلوكياتكم سواء كانت ابجابية أم سلبية من والديهم. فنحن بصدد مشروع تواصل وترابط مع الأهل وتحسن العلاقة ما بين البيت والأهل والمدرسة فكان من الأجدر تنظيم هذا المشروع الذي يصب بالفائدة بالاول والاخر على الطالب كما وأنه يتواصل مع تربية الاولاد بحيث سيستمر هذا البرنامج عبر سلسلة لقاءات من خلال السنة بفتح ورشات عمل بمشاركة جميع الاهالي الطلاب في المدرسة". وأضافت المديرة: " ما أجمل ما يكون مشاركة ومداخلة الاهالي للمدرسة عبر الترابط والتواصل واني سعيدة جدا بمشاركة واقبال الواسع من الاهالي بتلك الفعاليات كما واني أقدم التحيات لكل من شارك وساهم في انجاح هذا المشروع".