كشفت دراسة أعدها علماء أمريكيون وسويديون أن استخدام المحمول قبل الذهاب إلى السرير يحدث اضطرابات في عادات النوم. 
 نصف المشاركين في الدراسة جرى تعريضهم لإشعاعات شبيهة بتلك الصادرة عن الهواتف الخلوية، فيما تم إبلاغ النصف الآخر بأنه تعرض هو أيضا لنفس الإشعاعات من أجل تأثير ذلك عليه.
وخلال الدراسة تبين أن الذين تعرضوا للإشعاعات لم يتمكنوا من النوم بسرعة وعانوا من الأرق خلال الليل، فيما تمتع أفراد المجموعة الثانية بنوم عميق.

وأكد العلماء إن الدراسة التي أجروها أظهرت ما يشكون من الشعور بالتعب، لكن "شركة موبايل مانيوفاكتشررز" التي مولتها قالت انه لا يمكن اعتبار نتائجها "حاسمة" في هذا الوقت.