البروتين ينتمي إلى نوع فيروسات الأورام الخميلية البشرية التي توجد في 90% من حالات سرطان عنق الرحم

يقول العلماء إنهم أحرزوا تقدّماً يمكن أن يؤدي إلى صنع عقار لعلاج سرطان عنق الرحم. وأوضح فريق باحثين من جامعة يورك البريطانية أنهم توصلوا إلى معرفة بُنْية بروتين فيروسي يُعَدُّ المسبِّب الرئيسي لسرطان عنق الرحم، وأعربوا عن اعتقادهم بأن يقود هذا الاكتشاف إلى صناعة عقار مضاد للفيروسات يقضي على مسبّبات سرطان الرحم.

صورة توضيحية

وينتمي البروتين إلى نوع فيروسات الأورام الخميلية البشرية التي توجد في 90% من حالات سرطان عنق الرحم، ويأتي هذا الاكتشاف بعد 8 سنوات من البحث، وقد تمّ التوصل إليه بفضل اعتماد تكنولوجيا جديدة تقوم على إنتاج بِلَّوْرات لما يسمى بالبابيومافايروس البشري.

موقع العرب يدعو كافة الأطباء والصيادلة والممرضين وأصحاب الخبرة الواسعة في مجال الطب، الى إرسال مجموعة من المقالات التي تتعلق بالأمور الطبية على مختلفها لنشرها أمام جمهور الزوار الكرام لما فيه من توعية ضرورية للزوار.
لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الشخص المعني أو الطبيب، والبلدة وصور بجودة عالية على العنوان: alarab@alarab.co.il