وجه الاستاذ احمد شقير رسالة الى كافة اعضاء الكنيست ورئيس الحكومة مطالبا بتخصيص ميزانيات كافية اتعطي الأمن والأمان لكافة المسنين
يتعرض المسنون في الآونة الاخيرة الى اعتداءات وعنف كلامي وجسدي في قطاعات مختلفة في المجتمع الأمر الذي حذا بالجمعية من أجل المسن في مدينة طمرة للاسراع بالمطالبة من اعضاء الكنيست العرب أن يعملوا جاهدين لسن قوانين صارمة وانزال اقصى العقوبة اتجاه هذا العمل المشين ضد كل من تسول له نفسه الاعتداء على أي مسن اينما كان، هذا وقد ظهرت مظاهر عنف ضد المسنين بشكل عام حيث يلاقي المسن عنفا كلاميا وجسديا يتعرض اليه وهو يقوى الدفاع عن نفسه.
هذا ووجه الاستاذ احمد شقير رسالة الى كافة اعضاء الكنيست ورئيس الحكومة مطالبا بتخصيص ميزانيات كافية اتعطي الأمن والأمان لكافة المسنين كما وقام بارسال نسخ من الرسالة الى وزير المالية ورئيس الكنيست ووزير الصناعة والتجارة ورئيسة المعارضة شيلي يحيموفتش.
دعم الشريحة
وفي حديث مع الاستاذ احمد شقير قال: "بدلا من أن ندلل المسنين في هذا العمر نقوم بضربهم، هذه الامور لا تصدق يجب على المجتمع أن يقوم يدعم هذه الشريحة فإنهم الجيل الذهبي وعليهم أن يتنعموا بما يعيشون من عيش وحياة في هذا الوقت فكل من يقوم بالعنف اتجاههم سيأتي يوما ويكون هو ايضا بحاجة الى حماية مثلهم".