مدير المدرسة الاستاذ خليل عكري:
اليوم الرياضي هو محطة من المحطات التقائنا مع طلابنا في اطار نشطاتنا اللامنهجية والتي نعتبرها جزء لا يتجزأ من بناء شخصية الطالب
هذا اليوم نتاج جهود مباركة من قبل الطلاب مجلس طلابي تربية الإجتماعية وقسم الرياضة في المدرسة جميع هذه الطاقات تضاعفت وإتحدت ليخرج هذا اليوم المميز لجميع الطلاب
كان يوم موفق وناجح نحن نعتز بطلابنا وبمعلمينا ونعتز بوسائل الاتصال المختلفة التي تتجند وتتعاون مع هذا المؤسسة لمسارها التربوي التعلمي المنهجي
أقامت مدرسة مدرسة كابول الثانوية، عرس كرنفالي حافل ساده جوا من الفرح والروح الرياضية، بكل ما فيه من متعة وإثارة، فقد أقيم اليوم الرياضي بالتعاون مع مركزي التربية الإجتماعية وبتنظيم طاقم التربية البدنية. تخلل اليوم الكثر من الفعاليات والنشاطات الرياضية والترفيهية ومحطات رياضية، بمشاركة الهيئة الإدارية والتدريسية في المدرسة، حيث إستمتع الطلاب بالمشاركة فيها، وقد تم تقسيم الطلاب على محطات رياضية إشتملت على الألعاب الخفيفة والمسلية.
بدأ اليوم الرياضي بكلمة لمدير المدرسة الأستاذ خليل عكري الذي حث الطلاب على التحلي بالروح الرياضية والتحلي بالأخلاق الرياضية والمنافسة، كما ووجه كلمة شكر كل من ساهم في إنجاح هذا اليوم الخاص. وقال: "اليوم الرياضي هو محطة من المحطات التقائنا مع طلابنا في اطار نشطاتنا اللامنهجية والتي نعتبرها جزء لا يتجزأ من بناء شخصية الطالب، جزء من تغيير الجو مع الطلاب ويتزمن هذا اليوم قبيل إبتداء إمتحانات البجروت لصفوف الثواني عشر. تميز هذا اليوم في هذه السنة بإفتتاح مرحلة ذات تحدي مع مرحلة إمتحانات البجروت بيوم ترفيهي الذي يُحدث تغييرا في نفسية الطالب والبدء في القدم اليمنى من التحديات".
جهود مباركة
وأضاف قائلا: "هذا اليوم نتاج جهود مباركة من قبل الطلاب، مجلس طلابي تربية الإجتماعية وقسم الرياضة في المدرسة، جميع هذه الطاقات تضاعفت وإتحدت ليخرج هذا اليوم المميز لجميع الطلاب، كان يوم موفق وناجح نحن نعتز بطلابنا وبمعلمينا ونعتز بوسائل الاتصال المختلفة التي تتجند وتتعاون مع هذا المؤسسة لمسارها التربوي التعلمي المنهجي في النهاية أقد شكرخاص لمكزي التربية الإجتماعية أحمد حمادة والمربية ابتسام عياشي والمعلمة شهيرة سرحان ومعلم الرياضة الاستاذ مأمون مرشد وشرين الحاج" .
روح منافسة رياضية
وفي كلمة لرئيسة مجلس الطلابي سناء هيبي قالت: " شاركت الثاث طبقات مما زاد الروح المنافسة الرياضية، إن أنه في السنوات الماضية لم تشارك سوى طبقة الثاني عشر بسب إمتحانات البجروت، وكذلك مشاركتهم كونهم جزء لا يتجزأ من المدرسة ومن حقهم المشاركة في هذا اليوم اللا منهجي، مما قد أعطى جوا من الفرح والسعادة".