شاي بيرون وزير المعارف:
لجهاز التربية والتعليم رسالة يجب تحقيقها فيجب سد الفروق الطبقية لذلك يجب استعمال ميزانية مناسبة
يونا ياهاف رئيس بلدية حيفا:
لا أستطيع أن أعمل شيئا بدون ترخيص من الحكومة في القدس ليس لدينا صلاحيات والدولة غنية وعليها توزيع الميزانيات بشكل أفضل
وصل الى موقع العرب بيان من ميعاد كيوف ناطور الناطقة الرسمية بمركز السلطات المحلية للإعلام العربي، جاء فيه: " اختتم في تل أبيب، مؤتمر السلطات المحلية الرابع، الذي عقد لذكرى مرور 75 عاما على تأسيس مركز السلطات المحلية، باشتراك عدد كبير من الوزراء والمسئولين، وبحضور جمهور غفير من رؤساء السلطات المحلية والعاملين. فيما يلي بعض التصريحات الهامة للذين حاضروا في المؤتمر:
شلومو بوحبوط: رئيس مركز السلطات المحلية ورئيس بلدية معالوت ترشيحا:
نوافق وزير الداخلية على تغيير حدود السلطات المحلية، لكننا نعارض نيته دمج وتوحيد سلطات محلية. التركيب الحالي للسلطات مناسب، ولا حاجة لتغييره. أشكر وزير المالية على تفهمه لأوضاع السلطات.
البرفيسور أمنون روبنشتاين: وزير العدل والمعارف سابقا:
الجهاز المركزي مشلول، حيث تحولت صلاحيات كثيرة من الوزراء إلى الموظفين.إذا ظل الحكم المركزي معلقا بالموظفين، فعلى الحكم المحلي الإعلان عن تمرد منتَخًبين ضد موظفين".
يائير لابيد، وزير المالية:
وأضاف البيان: "الحكومة تطلب من الحكم المحلي حل مشاكلها، لكنها لا تزوده بالإمكانيات. يجب سن قانون بلديات جديد، يحدد العلاقة بين الحكم المركزي والمحلي.الحكم المركزي موجود بين المطرقة والسندان. سندافع عن رؤساء البلديات والمجالس. رئيس سلطة محلية يحب أن يقوم بواجبه بدون خوف.
شاي بيرون، وزير المعارف:
لجهاز التربية والتعليم رسالة يجب تحقيقها. يجب سد الفروق الطبقية، لذلك يجب استعمال ميزانية مناسبة.سنجدد التعليم الصناعي. سنعمل على إمكانية وصول كل خريج ثاني عشر إلى الجامعة. لن نتدخل في شئون مواطنين يريدون أن يعيشوا حسب معتقداتهم.
يوسي كوتشاك، مدير عام مكتب رئيس الوزراء سابقا:
لا توجد رؤيا عند الحكومة بالنسبة للحكم المركزي. الحكومة هي التي تدير شئون السلطات المحلية بشكل مركز.وهي ترى في الحكم المركزي ذراعا لها، وليس حكما له كيان. في دولة إسرائيل سياسة عنصرية ضد الوسط العربي.
يورام بلنيكوف، مدير عام وزارة الداخلية سابقا:
لن تحل المشاكل طالما توجد الميزانيات نفسها للحكم المحلي القوي والضعيف. ليس في ذلك عدل أو مساواة.على الحكومة أن تخصص ميزانيات للشمال والجنوب وليس فقط لدولة تل أبيب".
يونا ياهاف، رئيس بلدية حيفا:
وجاء في البيان: "لا أستطيع أن أعمل شيئا بدون ترخيص من الحكومة في القدس، ليس لدينا صلاحيات. الدولة غنية وعليها توزيع الميزانيات بشكل أفضل.
د. حاييم فايتسمان، محاضر في الكلية متعددة المجالات:
يجب تحويل دخل الضرائب لصالح السلطات المحلية، لأنها هي التي تقدم الخدمات للمواطنين.الحلم هو وجود سلطة محلية غير خاضعة للحكومة.
مئير كوهين، وزير الرفاهية:
تهب رياح جديدة تبشر بوضع حدود بين الحكم المركزي والمحلي. يجب توزيع الميزانيات بشكل صحيح، وتقديم مساعدات للسلطات الضعيفة خاصة في الضواحي. تأخذ وزارة الرفاهية على عاتقها الاهتمام بالمواطن مباشرة، وليس عن طريق الجمعيات.يجب أن نصحح أخطاء الحكومة في منح سلطات أفضلية وحرمان سلطات أخرى. تمر على السلطات المحلية فترة عصيبة. ليس كل رؤساء السلطات منحرفون.يجب محاكمة كل من تجاوز صلاحياته والقانون.
دوف لتبينوف، رئيس مجلس إقليمي تمار:
سمعت هنا حديثا غير دقيق عن الافضليات.لا توجد في المجلس الإقليمي تمار تخفيضات ضريبية بينما توجد في ديمونا تخفيضات تصل إلى 22%. اتفقت مع بلدية عراد على أن تحصل من المصانع المشتركة على 80% ونحن 20% فقط.
روفيسور يوسي يونا، جامعة بئر السبع:
هناك 3 طرق للعمل: تحويل أراض لمدن التطوير والقرى، توزيع الأرنونا بشكل عادل وإقامة مشاريع لمصلحة السلطات القوية والضعيفة.
جبر حمود، رئيس مجلس محلي ساجور:
المنطقة الصناعية في كرميئيل بنيت على أراضي ساجور، مصانع تيفن مبنية على أراضي كسرى سميع.معسكر ألون قائم على أراض صودرت من المغار. الواردات من المناطق الصناعية لا تعود إلينا.أنا لست ضعيفا، أنا مظلوم.
تامي مولاد حيو، صحفية:
يجب إجراء تنظيم جديد وما كان مناسبا قبل 65 سنة ليس مناسبا اليوم. يجب إقامة لجنة وزارية بمشاركة السلطات المحلية لحل المشاكل.
ميخائيل بيطون، رئيس مجلس محلي يروحام:
موضوع الحدود بين السلطات لم يعالج.توجهت لوزارة الداخلية لحل المشكلة.
يغئال تسرفاتي، مدير عام وزارة الداخلية:
سوف نعمل أن نكون مبادرين لحل المشاكل وخاصة توزيع المدخولات.توجد الآن ثلاث لجان تحقيق ستعمل على تجديد الموارد في الجنوب وتوزيعها.
يعقوب غوترمان، رئبس بلدية موديعين:
على رؤساء السلطات المحلية أن يتفقوا فيما بينهم وأن لا ينتظروا الحكومة".
المفتش العام للشرطة، يعقوب دنينو:
وتابع البيان: "هناك اتهامات باطلة ضد أفراد من الشرطة، كي لا يقوموا بواجباتهم.نتعامل بحذر في التحقيق مع رؤساء سلطات محلية.عندما تقترب الانتخابات تكثر الشكاوى، لكننا نعمل بصمت. سندعم رؤساء السلطات كي يقوموا بواجباتهم دون خوف أو وجل. هدفنا هو كل رئيس سلطة يجب أن يحصل على الحماية الكاملة في القيام بمهماته.
يسرائيل كاتس، وزير المواصلات:
الحكومة تتخذ القرارات والمنفذون هم رؤساء السلطات المحلية. سنبني موانئ جديدة وسنحول إسرائيل إلى محطة تجارية جذابة. وزارة المواصلات توزع ميزانياتها بين السلطات المحلية بعدل".