أبرز ما جاء في البيان:
عشرات البرامج التربوية الجديدة والمستمرة
استمرار برنامج نويديات الظهيرة (تسيلا) وضمان حراسة المدارس الاعدادية وعدد من المدارس الابتدائية
في هذه السنة : مدرستان جديدتان 2718 طفلاً في روضات ما قبل التعليم الالزامي و 1456 في بساتين الالزامي وأكثر من ألف طالب في التعليم الخاص
رامز جرايسي:
التعاون بارز بين أطراف العملية التربوية في المدينة
التعاون الكبير بين أطراف العملية التعليمية والتربوية في المدينة من بلدية بأقسامها المختلفة ووزارة التربية والتعليم ولجان أولياء أمور الطلاب، ومدراء المدارس والمعلمين والطلاب والأهالي هذا التعاون الذي يعتبر نموذجاً يحتذى به وعاملاً هاماً
وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، اليوم الاثنين، بيان صادر عن بلدية الناصرة، جاء فيه ما يلي: "أعلنت دائرة التربية والتعليم في بلدية الناصرة عن جاهزيتها لإستقبال أكثر من 26 ألف طالباً وطالبة في جميع مراحل التعليم، وضمان مقعد تعليمي لكل طالب في جميع مراحل الأطر التربوية، في التعليم العادي والتعليم الخاص ولجميع الأجيال في المدينة".
وتابع البيان "وتجدر الأشارة الى أن بلدية الناصرة ستفتتح مدرستين جديدتين. الأولى مدرسة لمشاكل العسر التعلمي، من المرحلة الإبتدائية، حتى الثانوية، وهي المدرسة الأولى الرسمية في المدينة لخدمة هذه الفئة من الطلاب. أما المدرسة الثانية فهي مدرسة الحكمة الثانوية الشاملة، والتي ستستقبل حوالي 500 طالباً في المرحلة الثانوية" كما جاء في البيان.
4174 طالباً في جيل الطفولة
وأضاف البيان "كما وتستقبل روضات وبساتين المدينة 4174 طفلاً في جيل الطفولة المبكرة منهم 1456 طفلًا في صفوف البساتين الإلزامية، و2718 طفلاً في روضات الأطفال ما قبل التعليم الإلزامي (4-3 سنوات). حيث ضمنت البلدية منذ السنة الدراسية السابقة مقعدًا دراسيًا لكل طالب من جيل الطفولة المبكرة وحتى الثانوية ويشمل ذلك من ألف طالب في جميع التخصصات القائمة. كما وأفادت دائرة التربية والتعليم في البلدية عن إستمرار وتعميق خدمة برنامج نويدات الظهيرة (تسيلا)، وضمان حراسة المدارس الإعدادية وعدد من المدارس الإبتدائية لحفظ الأمن والأمان، والإستمرار في توسيع عشرات البرامج التربوية اللامنهجيّه لجميع أجيال التعليم في المدينة" كما جاء في البيان.
التعاون بارز
واختتم البيان "ومن ناحيته أكّد المهندس رامز جرايسي رئيس بلدية الناصرة عن إرتياحه الكبير من تطوّر جهاز التعليم والعملية التربوية في مدينة الناصرة خلال كل السنوات الماضية، وأن طلب الناصرة يقطفون اليوم ثمرة عمل جاد ودؤوب لسنوات طويلة، حيث وصلنا الى وضع نستطيع أن نفتخر جميعاً نتائج العملية التعليمية والتربوية في المدينة، وأضاف جرايسي: "إن التعاون الكبير بين أطراف العملية التعليمية والتربوية في المدينة، من بلدية بأقسامها المختلفة ووزارة التربية والتعليم، ولجان أولياء أمور الطلاب، ومدراء المدارس والمعلمين، والطلاب والأهالي، هذا التعاون الذي يعتبر نموذجاً يحتذى به وعاملاً هاماً في نجاح العملية التربوية في المدينة" " الى هنا نص البيان.