أنا فتاة عمري 20 سنه وكنت دائما مؤدبة و خلوقة ، وبشهادة الناس وكانت مدرستي دائما تختارني الطالبة المثالية ، المهم كان لي بنت جيران وكانت دائماً تتكلم مع شباب فكنت دائما أنصحها إلى أن جاء يوم ،وكنت في غفلة عن الله واستطاعت أن تقنعني بأن أتحدث إلى شاب ولكن يعلم الله أنني كنت أنوي الزواج منه ، فطلب أن يراني فوافقت ، رأيته في مكان مغلق فحدثت بيننا بعض التجاوزات والممارسات الخاطئة ، لكنها لم تصل إلي حد الممارسة الكاملة ، وجاء يوم عرفت فيه مدى خطأي وأردت أن أبتعد عنه قلت له ذلك فجن جنونه واتصل عليا وقال لي أنتي لست عذراء
صورة توضيحية
وأنا مستعد للزواج بك ، وأنا عندما سمعت هذا فانهرت ، ولم أصدق كيف لأنني لا أشعر بذلك وأشعر أنه يكذب فمرت الأيام وجاء وأقسم لي بأنني بكر ، لكنه فقط قال لي ذلك لأبعد عنه ، ولكنني تركته وصدقت بأنني عذراء ، ثم تقدم لي صديق أخي وهو إنسان خلوق ، ومحافظ علي الصلاة ، وبه أوصاف كنت أتمناها ، أتمنى أن أوافق لكنني أريد التأكد من أنني لا زلت عذراء مع العلم أنني أتمنى أن أذهب لطبيبة
ولكنني لا أقدر لأنه بمكة يجب أن يحضر معي ولي أمري ، أرجوكم ساعدوني كيف أتأكد من عذريتي؟ هل أخبر إحدى صديقاتي وهي متزوجة ، وهل أطلب منها أن توقع الكشف علي ، أرجوكم ساعدوني ، مع أنني أشعر بأنني عذراء ، ولكنني تعبت من التفكير والشك في نفسي مع العلم أنني تبت إلى الله ووعدت نفسي أن لا يراني أحد غير زوجي أرجوكم ساعدوني