أبرز ما جاء في البيان:
سامي العلي عضو مجلس جسر الزرقاء أدان سامي العلي حادث الإعتداء الذي تعرض له اليوم أحد معلمي المدرسة الإعدادية والمتمثل في تحطيم زجاج سيارته
سامي علي في بيانه:
العنف ضد المعلمين والطلاب من أي طرف كان هو خط أحمر وناقوس خطر يدق كيان جهاز التعليم وكنت قد حذرت منه في السابق وما زلت
هذا الحادث وغيره هو فقط غيض من فيض مما تعرفه مؤسساتنا التعليمية من حالات عنف باتت تقض مضجع الدارسين بها من طلاب والعاملين بها من أساتذة ومربيات وإداريين
وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن سامي العلي عضو مجلس جسر الزرقاء، جاء فيه ما يلي: "أدان سامي العلي، عضو مجلس جسر الزرقاء عن التجمع ورئيس اللجنة الشعبية من أجل جسر الزرقاء حادث الإعتداء الذي تعرض له اليوم أحد معلمي المدرسة الإعدادية والمتمثل في تحطيم زجاج سيارته، ونرجو له السلامة والصحة".
سامي العلي
وتابع البيان "وقال العلي: "إن العنف ضد المعلمين والطلاب، من أي طرف كان، هو خط أحمر وناقوس خطر يدق كيان جهاز التعليم، وكنت قد حذرت منه في السابق وما زلت، فقط في الأيام الأخيرة طالبت الجهات المسؤولة بإجراء فحص وتحقيق حول الظاهرة في المدارس للتشخيص والمعالجة ".
واختتم البيان "وأضاف العلي هذا الحادث وغيره هو فقط غيض من فيض،مما تعرفه مؤسساتنا التعليمية من حالات عنف باتت تقض مضجع الدارسين بها من طلاب، والعاملين بها من أساتذة ومربيات وإداريين. فما الذي جعل المؤسسة التعليمية تفقد قدسيتها ،لتصبح مسرحا لكثير من أعمال العنف والشغب، بعد أن كانت حتى وقت قريب أشبه بمحراب للتعبد؟ " " بحسب ما جاء في البيان.