قيادات الجبهة تتواجد في بيت الصداقة تأييدا لرامز جرايسي
أفاد مراسل موقع العرب بأن المئات من أنصار الجبهة والمهندس رامز جرايسي يتوافدون بهذه الساعة لبيت الصداقة في ساحة العين في مدينة الناصرة وذلك دعما للمهندس رامز جرايسي وهم يتأملون فوز المهندس جرايسي بالرئاسة. ويفيد مراسلنا الى انه يتواجد في بيت الصداقة كل من رامز جرايسي مرشح الرئاسة ورئيس كتلة الجبهة البرلمانية محمد بركة والعديد من قيادات الجبهة.
)
وفي كلمة رامز جرايسي مرشح الجبهة لرئاسة بلدية الناصرة قال:" نرى الان في نتيجة انتخابات الناصرة بداية لمرحلة جديدة نؤمن فيها كل الاضرار وننظر فيها الى الامام لتطوير البناء وانا واثق من ان اهل المدينة لن يستغرقون الوقت لاستنتاج ان نتيجة الانتخابات لم تكن لصالح اهل المدينة"، واضاف قائلا:" هذة الانتخابات تمت في ظل اجواء من الترهيب والاوعيد والعنف التي لم تشهد له المدينة مثيلا وكل ذالك تحت اعين السبلطة، وان يكون مرشح السلطة لرئاسة البلدية مهدد بدرجة 6 هذا يقول ان التهديد لم ياتي من جهات جنائية بل كان المهددين معروفين وبدل ان تبحث السلطة عن هذا العنوان وتوقفة بل رافتنا حتى النهاية، ولم يخفى على احد ان التحالف الظاهر من الحركات الاسلامية للتجمع الغير وطني والغير ديمقراطي الى السلطة والليكود التي تبين له علي سلام دون ان نعلم، هذا التحالف يجب ان يضيئ الضوء الاحمر للشعب كافة وضهر هذا اكثر مع انضمام كاهن التجنيد الى هذا التحالف". وجاء في كلمة جرايسي:" نعرف ان هنالك فواتير عديدة وقع عليها علي سلام سيطالب اصحابها بسدادها بعد الانتخابات، جبهة الناصرة الديمقراطية تنظيم عملاق في هذة المدينة يعرف كيف يقيم وكيف يصحح الاخطاء ويعيد البناء وينقل القيادة الى جيل الشباب الواعدين لنسير الى الامام، وهذا التراجع سيعطينا شحنة كبيرة نحو المستقبل وتبقى مدينة الناصرة اولا ونحن سنبقى نعتز بابناء البلد ورفع اسمها عاليا ونبراسا مضيئا، سنبدا في مسيرة البناء منذ الغد هكذا كنا وهكذا سنكون، كانت مؤامرة كبيرة حققت ما ارادته االسلطة تحقيقة منذ 1975.
وفي كلمة رامز جرايسي مرشح الجبهة لرئاسة بلدية الناصرة قال:" نرى الان في نتيجة انتخابات الناصرة بداية لمرحلة جديدة نؤمن فيها كل الاضرار وننظر فيها الى الامام لتطوير البناء وانا واثق من ان اهل المدينة لن يستغرقون الوقت لاستنتاج ان نتيجة الانتخابات لم تكن لصالح اهل المدينة"، واضاف قائلا:" هذة الانتخابات تمت في ظل اجواء من الترهيب والاوعيد والعنف التي لم تشهد له المدينة مثيلا وكل ذالك تحت اعين السبلطة، وان يكون مرشح السلطة لرئاسة البلدية مهدد بدرجة 6 هذا يقول ان التهديد لم ياتي من جهات جنائية بل كان المهددين معروفين وبدل ان تبحث السلطة عن هذا العنوان وتوقفة بل رافتنا حتى النهاية، ولم يخفى على احد ان التحالف الظاهر من الحركات الاسلامية للتجمع الغير وطني والغير ديمقراطي الى السلطة والليكود التي تبين له علي سلام دون ان نعلم، هذا التحالف يجب ان يضيئ الضوء الاحمر للشعب كافة وضهر هذا اكثر مع انضمام كاهن التجنيد الى هذا التحالف".
وجاء في كلمة جرايسي:" نعرف ان هنالك فواتير عديدة وقع عليها علي سلام سيطالب اصحابها بسدادها بعد الانتخابات، جبهة الناصرة الديمقراطية تنظيم عملاق في هذة المدينة يعرف كيف يقيم وكيف يصحح الاخطاء ويعيد البناء وينقل القيادة الى جيل الشباب الواعدين لنسير الى الامام، وهذا التراجع سيعطينا شحنة كبيرة نحو المستقبل وتبقى مدينة الناصرة اولا ونحن سنبقى نعتز بابناء البلد ورفع اسمها عاليا ونبراسا مضيئا، سنبدا في مسيرة البناء منذ الغد هكذا كنا وهكذا سنكون، كانت مؤامرة كبيرة حققت ما ارادته االسلطة تحقيقة منذ 1975.
ن