Share this link via
Or copy link
د.ماهر جبارين من أم الفحم يصدر ديوانه الشعري الأول
اشار د.ماهر جبارين عن بداياته في الشعر عندما كان في المرحلة الثانوية عندما أصر والده رحمه الله على تعليم د.ماهر بينما شجعه على موهبته وتطويرها
تحدث د.جبارين بأنه وبالتزامن مع الثورة السورية ومع التأثيرات التي نجمت عن الاعتداءات المختلفة قرر د.ماهر بأن يعود للكتابة لتكون نقطة عودته هي قصيدة "صرخة فتاة"
في حديث لموقع العرب وصحيفة كل العرب مع د.ماهر جبارين على شرف صدور ديوانه الشعري الاول عنوان "رسمت حروفي على عمري"، قال د.ماهر جبارين بأن "هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من القصائد المختلفة حيث يوجد لكل قصيدة قصة مختلفة عن الاخرى وظاهرة اجتماعية تختلف عن الاخرى".
د.ماهر جبارين
واشار د.ماهر جبارين عن بداياته في الشعر عندما كان في المرحلة الثانوية عندما أصر والده رحمه الله على تعليم د.ماهر بينما شجعه على موهبته وتطويرها، علما أن د.ماهر جبارين أنهى دراسة الطب في رومانيا.
هذا وقد اختلفت كتابات د.ماهر الشعرية لمدة خمسة وعشرين عاما وعن عودته للكتابة قال جبارين بالبداية ان كتاباته كانت عبارة عن كتابات نثرية ومع مرور الايام قمت بمراجعة الدراسات الشعرية حيث كتبت على كل بحث شعري قصيده خاصة تليق به . وتحدث د.جبارين بأنه وبالتزامن مع الثورة السورية ومع التأثيرات التي نجمت عن الاعتداءات المختلفة قرر د.ماهر بأن يعود للكتابة لتكون نقطة عودته هي قصيدة "صرخة فتاة" حيث كتب د.ماهر قصائد في شتى المجالات من دينية واجتماعية.
وعن ردود الفعل التي عاشها بعد صدور الديوان قال د.ماهر جبارين: "ردود الفعل جميعها كانت للأفضل ورافعة للمعنويات ناهيك عن المباركات الفيسبوكية من قبل أصدقائه".
