نفى قصر باكينغهام نفياً قاطعاً أن يكون دوق يورك قام بأي اتصال أو أي علاقة جنسية
بات الأمير أندرو مجددّاً هدفاً لوسائل الإعلام البريطانية، بعدما ورد اسمه في قضية استغلال جنسي لقاصر تلاحقه منذ سنوات، ما استتبع أمس ردّاً جديداً وقوي اللهجة من قصر باكينغهام.
الأمير أندرو
والضحية المعرف عنها في الشكوى باسم «جاين دو 3»، تأتي على ذكر اسمه وتؤكد أنها أرغمت عندما كانت قاصراً على «إقامة علاقات جنسية» مع دوق يورك في لندن ونيويورك وفي الكاريبي خلال جلسات جنس جماعية مع فتيات قاصرات أخريات.
وفي بيان جديد، نفى قصر باكينغهام «نفياً قاطعاً أن يكون دوق يورك قام بأي اتصال أو أي علاقة جنسية» مع هذه المرأة. وأضاف أن «هذه الادعاءات خاطئة ولا أساس لها من الصحة».