الزجال يوسف سعده:
أهم أمر في إحياء ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني هو التواصل مع جميع الأجيال من الأبناء والأحفاد ولقاء ابناء القرية الواحدة حتى يظلوا يعرفون بعضهم البعض
كانت نكبة أهل ميعار 19/6/1948 وعاد منهم البعض لفترة قصيرة وزرعوا اراضيهم ولكن الحكم العسكري طردهم، وتفرقوا في اصقاع الارض
الشاعر والزجال الشعبي يوسف سعدة ابن قرية ميعار المهجرة زار يوم إحياء ذكرى النكبة، وهو من مواليد سخنين في العام 1950 من عائلة ميعارية، كانت قد هجرت الى سخنين عام 1948 ويسكن في قرية شعب وعمل في سلك التربية والتعليم مدة 31 عاما وخرج للتقاعد ويعمل شاعرا شعبيا في الأعراس الفلسطينية، ويكتب ويؤلف الشعر الشعبي وحنينه كبير لميعار وكان من اوائل من يزور مسقط راس والديه ميعار وكان ينظم فعاليات واعمال تطوعية لصيانة قرية ميعار وطالب بتسييج مقبرة القرية.
هذا، ويقول يوسف سعده في حديث لموقع العرب: "أهم أمر في إحياء ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني هو التواصل مع جميع الأجيال من الأبناء والأحفاد ولقاء ابناء القرية الواحدة حتى يظلوا يعرفون بعضهم البعض، وكانت نكبة أهل ميعار 19/6/1948 وعاد منهم البعض لفترة قصيرة وزرعوا اراضيهم ولكن الحكم العسكري طردهم، وتفرقوا في اصقاع الارض".
يوسف سعده