*** يوم البيت والمسكن ،في الوسط العربي ،يوم فيه نقول للحكام العنصريين :كفى !،ان لم توفروا لنا أراض صالحة للبناء ،لا تهدموا ما نبنيه من بيوت على اراضينا المتوفرة ،بلغتم من الدناءة حداً كبيراً ومن العنصرية ما لا يطاق ،سياساتكم العنصرية لن تمر ...
*** ليس كل من يشكو معه حق ،وليس كل من يسكت راضياً ،،فالحياء بين الافراد متفاوت.
*** هل يدرك الانسان ،أن حياته على الأرض ،حدها الأقصى مئة عام تقريباً ،وان الله يبدل الناس الذين على الأرض بأناس غيرهم ،وأن مهمة الانسان خلال حياته ،أن يترك بصمات ايجابية ،وعملاً صالحاً ،يجعل الناس يذكرونه بالايجاب بعد رحيله.وأن الموت يجب أن يخيف الأشرار فقط..
*** يا لبساطة الانسان وفقر فكره ،يدافع عن الله سبحانه وتعالى وعن تعاليمه ،ناسياً انه الخالق وأنه قادر على كل شيء وان قوته لا نهائية ،ولا يدرك هذا الانسان أنه لا يتحرك ساكن الا بأمره،ولا يعرف اننا ننصر الله بعملنا الصالح كي ينصرنا..ونحن نذكر مقولة جد الرسول "للبيت رب يحميه" .رعاك الله يا شعبي كم انت بسيط..
*** المرأة نصف المجتمع وهي الأم والأخت والخالة والعمة والجدة والقرينة والقريبة ،تشارك الرجال الافراح والأتراح ،ويحق لها حضور حفلة رياضية كما كان لها حق أن تحضر مهرجان ديني وسياسي..
*** شرط أساسي وبسيط لمن ينوي الترشح لعضوية البلدية ،هو أن يتمكن من العمل وفق حديث الرسول الكريم "أنزلوا الناس منازلهم " حيث يكون قادراً على التعرف على نوعيات الناس ومعاملة كل انسان بما يليق به باسلوب مقبول ما يعني ان يكون قديراً على فهم الآخر المختلف عنه ويعطيه قيمته التي يستحق ،وشرط آخر أساسي أن يكون لديه ما يقدمه للمواطنين من خبرة ومساعدة واهتمام بحيث يكون صاحب قدرات وامكانيات ...والله الموفق
موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.net