كلما امتلكت عدداً أكبر من الأصدقاء تضاءل احتمال معاناتك من إعاقات جسدية
هل فكرتم مرة أنّ مختلف العواطف التي تشعرون بها قد تكون سببًا في تعزيز وتحسين صحتكم؟! نعم، هذا ما اثبتته الدراسات، مشيرة إلى أنّ العواطف المختلفة تؤثر على صحة الإنسان، لا سيما العواطف الإيجابية. كيف ذلك.. تابعوا معنا!
صورة توضيحية
- رؤية الحياة بمنظور وردي، أو بتفاؤل وفرح، يمكن أن تطيل أمد العيش لغاية سبع سنوات تقريباً حسب ما جاء في دراسة أميركية حديثة.
- الاستسلام لفرح الحب يمكن أن يزيد أمد العيش لغاية 10 أعوام.
- كلما امتلكت عدداً أكبر من الأصدقاء، تضاءل احتمال معاناتك من إعاقات جسدية عند التقدم في العمر.
- يؤثر الكرم إيجاباً في الصحة تماماً مثلما يؤثر الأسبيرين في الوقاية من الأمراض القلبية الوعائية.
- المرأة السعيدة في زواجها تعاني بصورة أقل من ارتفاع ضغط لدم، وارتفاع معدلات الكولسترول، والوزن الزائد.
- أصحاب التفكير الإيجابي يملكون معدلات أقل من السيتوكينات، أي مؤشرات الالتهاب المسؤولة عن أمراض المناعة الذاتية والقلب والاكتئاب.
- مجرد الوثوق في الطبيب مفيد جداً. فقد تبين أن هذه الثقة يمكن تحفز إنتاج الأندورفينات.
موقع العرب يدعو كافة الأطباء والصيادلة والممرضين وأصحاب الخبرة الواسعة في مجال الطب، الى إرسال مجموعة من المقالات التي تتعلق بالأمور الطبية على مختلفها لنشرها أمام جمهور الزوار الكرام لما فيه من توعية ضرورية للزوار. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الشخص المعني أو الطبيب، والبلدة وصور بجودة عالية على العنوان: alarab@alarab.net