حذرت هذه الدراسات أنّه بعد سن الـ35 من الممكن حدوث طفرات جينية وراثية أو خلل عند انقسام الكروموسومات أو ظهور أعراض لبعض الأمراض المزمنة

أكدت الدراسات الحديثة أن الانجاب بعد سن الـ35 قد يزيد من فرص الإصابة بالأمراض الوراثية ومن معدل الإصابة بمضاعفات الحمل سواء كانت طبية او أثناء الولادة.


صورة توضيحيّة

لكن حذرت هذه الدراسات أنّه بعد سن الـ35 من الممكن حدوث طفرات جينية وراثية أو خلل عند انقسام الكروموسومات أو ظهور أعراض لبعض الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري التي تشكل خطرًا أكبر وهو إنجاب طفل لديه مشكلة مع الكروموسومات.

ونوهت الدراسات إلي أهمّية إجراء التحاليل و"الاستشارة الوراثية" قبل الزواج للحدّ من حدوث أمراض وراثية. كما أكّدت أنّه إذا كان سن الزوجة 35 عامًا أو أكثر عليها عدم الانتظار عامًا كاملًا للتفكير في الحمل بل يجب خضوعها للتقييم بعد ستة أشهر على أقصى حد.