هدفه من ضربة حرة مباشرة في شباك مالمو السويدي بدوري أبطال أوروبا، كان الأول من تلك التسديدات بعد غياب 7 أشهر

تشير الأرقام إلى أن كريستيانو رونالدو، هداف ريال مدريد الإسباني، تراجع بنسبة كبيرة في القدرة على التهديف من الركلات الحرة المباشرة، التي كان يشتهر بها كأحد أساليبه المفضلة لهز الشباك.

هدفه من ضربة حرة مباشرة في شباك مالمو السويدي بدوري أبطال أوروبا، كان الأول من تلك التسديدات بعد غياب 7 أشهر، وهذا أثار ملاحظة المدرب رافاييل بينيتيز. ذكرت وسائل الإعلام الإسبانية أن بينيتيز طلب من رونالدو أن يطور من قدراته على تسديد الركلات الحرة، لكنه طلب منه أن يكون اعتماده الأول على الدراسة العلمية لأفضل الطرق لتسديد الكرات.اعتبر رونالدو هذا الطلب بمثابة تجريح في قدراته الخاصة لتسديد الركلات الحرة المباشرة، فهو لم يسبق له دراسة التسديد وكان يعتمد على التدريب باستمرار منذ أن كان لاعبا في مانشستر يونايتد، لذا ترك النجم البرتغالي الاجتماع ورغم استكمال المناقشة من مدربه.