أشادت مديرة المدرسة الاعدادية ابن سينا كفرقرع المربية نوال كناعنة عليمي بدور الطلاب المشاركين بالمسابقة مباركة للفائزين
أكدت المديرة على أهمية إحياء المناسبات الدينية وأهمية الفعاليات الدينية التي تذوت في نفوس الطلاب معان سامية مقتدين بأخلاق حميدة وصفات طيبة عطرة
بأجواء إيمانية، اختتم طاقم التربية الإسلامية في المدرسة الاعدادية ابن سينا كفرقرع فعاليات مسابقة الرحيق المختوم السنوية والتي تنظم لجميع طلاب المدرسة على عدة مراحل والإعلان عن أسماء الطلاب الفائزين الممثلين لصفوفهم الأم وفي المرحلة الأخيرة من المنافسة يتم الإعلان عن الفائزين بالمراتب الأولى الثلاث.
جانب من طلاب المدرسة خلال المسابقة
هذا، وتجدر الإشارة الى أن من خلال مسابقة الرحيق المختوم يتعرف الطلاب على سيرة رسولنا الكريم بصورة معمقة من خلال تناول جوانب مختلفة في حياته ليتنافس الطلاب بكل روح رياضية للوصول الى المراتب الأولى، حيث تقام المسابقة على مستوى طبقات المدرسة الثلاث السوابع الثوامن والتواسع. ومطلع هذا الاسبوع تم تكريم الطلاب الفائزين بالمراتب الأولى بطابور الصباح أمام زملائهم ومنحهم جوائز قيمة تقديرًا لجهودهم السامية التي بذلوها في التعرف على سيرة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
وتجدر الإشارة الى أن الصفوف المشاركة في فعاليات الرحيق المختوم قد بلغت مراحل متفاوته من أبرزها المرتبة الأولى وفاز بها كل من الطلاب:
في المرتبة الأولى: التاسع ج – امل قاسم، اندرين عيد، روان بيدوسي. التاسع هـ: ليان مصالحة، لينا مدلج ، رزان عثامنة. الثامن ج: عرين عثامنة، اية مدلج. السابع ب – نائل عسلي، نور مصالحة. سابع ج: ملك عيد، ريموندا مصالحة.
وفي المرتبة الثانية: التاسع ب: مهدي قاسم ، منى قاسم ، اسيل بدحي. الثامن هـ: اسيل عسلي ، ياقوت نخاش.
ومن جهتها، أشادت مديرة المدرسة الاعدادية ابن سينا كفرقرع المربية نوال كناعنة عليمي بدور الطلاب المشاركين بالمسابقة مباركة للفائزين، مؤكدة على أهمية إحياء المناسبات الدينية وأهمية الفعاليات الدينية التي تذوت في نفوس الطلاب معان سامية مقتدين بأخلاق حميدة وصفات طيبة عطرة، مشددة على أهمية تعرف الطلاب من خلال فعالية الرحيق المختوم السنوية على سيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والإقتداء بسنته مشيدة بالدور البارز الذي قدمه الطلاب خلال فعاليات الرحيق المختوم وورشات العمل التي اكتسب من خلالها الطلاب الجديد والمفيد موجهة شكرها الجزيل للداعمين والمتبرعين مشيدة بدور طاقم التربية الاسلامية في المدرسة والطاقم التدريسي العاملين كعائلة واحدة عائلة.