مدرسة الرؤى منشية زبدة في بيانها:

وزعت شهادة تقدير على الطلاب المشاركين بمشروع (اميريم) وعلى مدار ثلاث سنوات متتالية من العمل والمفهوم اللامنهجي للتربية

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن مدرسة الرؤى في منشية زبدة جاء فيه ما يلي: "قام طلاب مدرسة الرؤى بمنشية زبدة، وعلى مدار أسبوع، بتحضير مجسمات لتجسيد القصص التي فازت بالانتخابات والتي اعجبتهم ضمن قائمة القصص السنوية لمسيرة الكتاب. ففازت قصص عيد اختي، البحث عن صديق، حنان الحجر، العين الماسية، للشهرة ثمن، وذلك بيوم قمة لتتويج مسيرة الكتاب واللغة العربية".

جانب من طلاب المدرسة

وأضاف البيان: "وعرض الطلاب المنتوجات المختلفة بساحة المدرسة، فعبروا عن ارائهم حول القصص التي انتخبوها وشجعوا بعضهم البعض لقراءتها. وتضمنت الفعاليات ايضًا رسومات للشخصيات، أوراق عمل، هوية القصة، التعبير الكتابي والشفوي. وَدُمِجَت الفنون مع القصص لتضفي المتعة والأبداع. وشكر مدير المدرسة السيد فريد غريفات كل من أمينة المكتبة ومعلمات اللغة العربية والمعلمات المشاركات بهذه الفعاليات، دعمًا لأهداف المدرسة الرائدة بالبيداغوغيا". أما موضوع الرياضيات وتحت اشراف معلمة الرياضيات بالمدرسة فشمل العديد من المحطات والألعاب الحسابية التي تطور وتنمي التفكير الذهني لدى الطالب مثل لعبة سلالم وأفعى، الهرم السري، قراءة الأعداد والمجسمات".

وتابع البيان: "ولا ننسى اللغة العبرية فكان موضوعها الحصاد – تحت اشراف معلمات اللغة العبرية. فتميزت بمحطات مختلفة وألعاب مثل ملائمة كلمة من بين كلمات مبعثرة وعكسها، ووضعها في جملة مناسبة، لعبة البيضة كلمات من نفس القافية، تصنيف لمجموعات. فكانت ألعاب مشوقة ومفيدة استمتع بها الطلاب".

واختتم البيان: "ووزعت شهادة تقدير على الطلاب المشاركين بمشروع (اميريم) وعلى مدار ثلاث سنوات متتالية من العمل والمفهوم اللامنهجي للتربية. وأُدْمِجَ موضوع الزراعة وزراعة النباتات بالمشروع تحت اشراف معلمة الزراعة. أمّا مركزة المشروع فقط اثنت على العمل ووصفته بأنه الجاد والمثمر وانه مشروع خاص للمدرسة على مدار ثلاث سنوات، عرض الطلاب انتاجهم على شكل لوحات" إلى هنا نصّ البيان.