اياد خطيب وهو صاحب احد البيوت كتب:
اذا اهل بلدي والبلدية والاعضاء لم يقفوا لهذه الهجمة الشرسة ستكون بيوتنا لقمة سهلة لهذه المخالب. اناشد جميع اهل البلد الوقوف وقفة رجل واحد وهبة رجل واحد كي نتصدى للهدم والعنصرية
القضية اصبحت كرامة بلد. باختصار الوضع لا يطمئن، ومع كل المحاولات القضائية والسياسية لم تأتي بحلول، بل ابقت قلنسوة تحت مخالب شرسة وبيوتنا مهددة بالهدم وجرح قلنسوة لم يجف بعد هدم 11 بيتا
ينتظر اصحاب البيوت المهددة بالهدم من قلنسوة والتي تقع بيوتها على مسطح نفوذ الطيبة القرار القضائي بالنسبة لبيوتهم ، والذي سيصدر في نهاية الشهر الحالي في المحكمة المركزية في بيتح تكفا، وهو يأملون أن تكون النتيجة لصالحهم لا أن يتلقوا عشية عيد الأضحى المبارك قرارا نهائيا الذي ينص على هدم بيوتهم بحجة البناء غير المرخص.
اياد خطيب
اياد خطيب وهو صاحب احد البيوت كتب: "القضية اصبحت كرامة بلد. باختصار الوضع لا يطمئن، ومع كل المحاولات القضائية والسياسية لم تأتِ بحلول، بل ابقت قلنسوة تحت مخالب شرسة وبيوتنا مهددة بالهدم وجرح قلنسوة لم يجف بعد هدم 11 بيتا. لا تقولوا بيوتنا مرخصة وبيتي غير معرض للهدم. لنقف وقفة رجل واحد. حقنا العيش وبكرامة وتحت سقف يحمينا".
واضاف: "اذا اهل بلدي والبلدية والاعضاء لم يقفوا لهذه الهجمة الشرسة ستكون بيوتنا لقمة سهلة لهذه المخالب. اناشد جميع اهل البلد الوقوف وقفة رجل واحد وهبة رجل واحد كي نتصدى للهدم والعنصرية".
آخرون اشاروا بأن: "الامر في غاية الخطورة، وأن قرار محكمة الصلح يشير بأن هنالك اجراءات لا تصب في صالح اصحاب البيوت المهددة بالهدم. الجميع لا ينام من شدة القلق، وينتظرون القرار النهائي، على أمل بأن لا يتلقون قرارا بهدم البيوت قبل حلول عيد الأضحى المبارك، وكأنهم يريدون أن يسرقوا فرحتهم من كافة الجوانب".