الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 09 / نوفمبر 23:02

بيان صادر عن مكتب رئيس بلدية الناصرة: علي سلام عاد سالمًا غانمًا ولو كره المغرضون

كل العرب
نُشر: 07/05/18 20:38,  حُتلن: 08:30

بلدية الناصرة في بيانها: 

ها هم الحاقدون يتوجهون الى المحاكم تارة والى الاجهزة العلنية والسرية محاولون الصاق التهم بادارة بلدية حملت على أكف الراحة الى دروب الانجاز والعمران والبناء

رئيس البلدية علي سلام يشكر أهل المدينة وكل الوسط العربي على الدعم والمساندة ويقول كنت وما زلت امينًا على البلد وأتيت من بين الناس كي أخدم الناس، وأرفع من المدينة عالميًا ومحليًا في كافة المجالات

عممت بلدية الناصرة، مساء الاثنين، بيانا الى وسائل الاعلام جاء فيه:"اهلنا الاعزاء في ناصرة الاصالة العزيزة على قلوبنا، ها هي السنة الخامسة على ادارتنا لبلدية الناصرة، حيث بذلنا الجهد، الكبير لنلحق بها ركب الحداثة والتطور ومضينا بهمة عالية، وعزم لنحقق كل طموحات واحلام اهل المدينة، فقدمنا الغالي والرخيص لهذا الهدف، هذه النجاحات المتتالية لرئيس البلدية السيد علي سلام وتضحيته التي لم تشهد الناصرة من قبل مثيل، جعلت بعض مرضى النفوس والحاقدين والخفافيش محاولة النيل من صاحب النجاحات الباهرة وطواقمه التي تعمل معه جنبا الى جنب وسعت لكي تضع العيدان في عجلات مركبة يقودها علي سلام بحماس وهمة وثبات نحو مستقبل نير للناصرة واهلها".

واضاف البيان:" ها هم الحاقدون يتوجهون الى المحاكم تارة والى الاجهزة العلنية والسرية محاولون الصاق التهم بادارة بلدية، حملت الناصرة، على أكف الراحة الى دروب الانجاز والعمران والبناء. لقد عملنا بشفافية ومصداقية السنوات الخمس الاخيرة وصارحناكم ونصارحكم بكل كبيرة وصغيرة لانكم شركاء في هذه المسيرة".
وتابع البيان:" استدعت الشرطة رئيس بلدية الناصرة علي سلام وعدد من موظفيه اليوم الاثنين لتحقيق معهم بشبهات ملفقة وبعد التحقيق عاد رئيس البلدية الناصرة الى مدينته سالمًا غانما، كي يستمر في مزاولة عمله كالمعتاد دون قيد او شرط. وذلك من أجل أن يستمر في مسيرة العطاء والبناء والاعمار رئيسًا وخادمًا لمدينة الناصرة ولو كره الحاسدون المغرضون وعليه فان رئيس البلدية علي سلام يشكر أهل المدينة وكل الوسط العربي على الدعم والمساندة ويقول كنت وما زلت امينًا على البلد وأتيت من بين الناس كي أخدم الناس، وأرفع من مكانة المدينة عالميًا ومحليًا في كافة المجالات".

مقالات متعلقة

.