اجتاحت الشبكات الاجتماعية عامة والفيسبوك خاصة موجة غضب جماهيرية عامة حول مقتل الفنان توفيق زهر ابن الناصرة الذي لقي حتفة امس برصاصة قد تكون طائشة اردته قتيلاً في أول ايام رمضان الكريم، البلد حزين على فقدان أصحاب الفن وعلى نجاة من افتعل هذا الجرم.
هذه ليست حادثة القتل الأولى وعلى ما يبدو انها لن تكون الأخيرة في المدينة الاكبر للمواطنين العرب في البلاد، الاكبر في تعداد مواطنيها، والتي تشهد تزايدًا كبيرًا في الجرائم وأحداث العنف، ووسط هدوء وسكينة القيادات، خرجت الجماعهير العربية بشجب واستنكار على هذه الجريمة البشعة التي راح ضحيّتها المرحوم توفيق زهر، وكلّ يرى من منظوره ويعبر عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأجمع المواطنون النصراويون على واجب مشاركة الجميع في جنازة الفقيد وتحويلها لمظاهرة ووقفة ومطالبة المسؤولين كل في مكانه بالعيش الآمن.
اليكم ما جاء تعبيرا عن الحادثة، كلٌ وقلمه: