جاء في بيان صادر عن حزب الوفاء والاصلاح:"إننا في حزب الوفاء والإصلاح إذ نعزي ذوي المرحوم الشاب مصطفى يونس فإننا نستنكر جريمة قتله برصاص "رجال الأمن" في مستشفى تل هشومير".
واضاف البيان:" هذه ليست الحادثة الأولى لقتل عربي بشكل بشع ولأبسط سبب على يد "رجال الأمن" الإسرائيليين بأنواعهم المختلفة والذين ينفذون سياسة ممنهجة لقادة المؤسسة الإسرائيلية في حق أبناء مجتمعنا وشعبنا.كان بالإمكان التعامل مع المرحوم بألف طريقة وطريقة دون اللجوء إلى قتله.هل نحن أمام إغلاق ملف آخر بإحدى الذرائع الجاهزة سلفًا فقط لأن الضحية عربي؟، ننتظر ونرى....