بضع كلمات على ضريح أيمن صفية -بقلم : شاكر فريد حسن

شاكر فريد حسن
نُشر: 01/01 00:26

قالوا البحر غدار، وقالوا حافظ الأسرار، وقالوا أناني وجبار، وكم كتبوا في غدره الأشعار، وهو لا يكترث للبكاء.

الفنان الراقص ابن كفر ياسيف أيمن صفية ذهب ليراقص البحر، وركب أمواجه فغدرت به وسحبته إلى أعماقه، وبعد أيام من البحث والترقبوالانتظار، خرج جثة هامدة.

لروحك السلام يا من أحببت الحياة، وكسرت القوالب النمطية عن الرقص، فآمنت به، واعتبرته رسالة إنسانية واداة تعبيرية لمخاطبة العالمبطريقة لا تقل تأثيرًا عن الفنون الأخرى.

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة