افاد مراسل موقع العرب وصحيفة كل العرب ان طواقم الإطفاء وبالرغم من فرض سيطرتهم الجزئية على النيران، إلا ان السنة اللهب مازالت شديدة وتزداد ضراوةً مع حلول المساء وهبوب الريح من جديد، حيث تمتد النيران الى الأحراش المحاذية لقريتي اكسال ودبورية.
هذا ومازالت طواقم الإطفاء تعلم على السيطرة على النيران.