في هذه الأيام نستحضر ذكرى فقيد الفن الجميل وديع الصافي، قديس الفن والطرب، صاحب الصوت الندي الصافي النادر والفريد، والعتابا والمواويل العذبة، والحنجرة الذهبية القوية، والأداء الرائع المتميز، المترنم بأجمل الكلمات.
غنى وديع الصافي فهيج فينا الشجون، ودغدغ أحاسيسنا، وأشجى أرواحنا بالبكاء، وملأ أبارنا ماءً صافيًا زلالًا.
لروحه السلام، وسيظل خالدًا بأغانيه الطربية الأصيلة والرائعة.
موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.com