شارك الالاف من سكان جلجولية وخارجها في جنازة ضحية جريمة القتل الفتى محمد عدس (15 عاما) الذي تعرض لإطلاق رصاص يوم امس واصيب فيها صديقه بجراح خطيرة.
هذا وقد اعرب جميع المشاركين عن تذمرهم واستنكارهم الشديد لهذه الجريمة، وطالبوا العمل على محاربة الجريمة والتوصل الى الضالعين في الجريمة واعتقالهم.
وقال والد الضحية "اؤكد ان ابني قتل بدم بارد، ونحن لا علاقة لنا باي خلاف مع اي شخص، واليوم اودع ابني بحالة من الحزن والألم، ولم اتوقع ان ادفنه وانا حي".